صور تدشين والي أدرارلإنطلاق الإنتاج والبيع بمصنع الإسمنت ببلدية تمقطن بدائرة أولف

صور من تدشين الوالي الجديد لولاية أدرارالسيد حمو بكوش اليوم الخميس الموافق لـ 10 أوت 2017 ، لإنطلاق عملية الإنتاج والبيع بمصنع الإسمنت ببلدية تمقطن دائرة أولف بولاية أدرار ، وحسب المتحدث بإسم المصنع سيكون ثمن الكيس الواحد كثمن الكيس في الشمال الذي يبيع به مصانع الخواص.

صوررحلة بلوافي عبدالرحمن للجزائرالعاصمة 2017

صوررحلة بلوافي عبدالرحمن بن هيبة للجزائرالعاصمة 2017 ، مع إبنه مولاي عبدالواحد.

أزمة الخبز حادة في مادة الخبز بدائرة أولف

تطال هذه الأيام دائرة أولف بولاية أدرار ، ندرة كبيرة في مادة الخبز ، التي أصبحت من المواد الضرورية في الوجبات اليومية ، وخاصة منها وجبة فطور الصباح ، إذ لم يعد لأية عائلة غنى عنها في أكلها اليومي ، وتعرف  هذه الأيام المخابز الثلاثة التي بقيت في خدمة المواطن من العديد من المخابز المعروفة في الدائرة ، والغير المعروف لدى السكان ، والتي منها حسب البعض موجود في الورق فقط كسجلات تجارية ولا وجود لها في الواقع ، طوابير من اجل اقتناء الخبز ، ويبقى فيها المواطن واقفا ما يزيد عن الساعة ، في انتظار أن يظفر بالخبز وقد لا يظفر به ، وهناك من يقطع مسافة كبير قد تصل 16 كلم بغرض اقتناء الخبز وقد لا يحصل عليه ، وفي ظل هذه المعاناة يطالب السكان من جميع السلطات ضرورة التدخل لوضع حد لهذه المعاناة في القريب العاجل ، مع ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة في حق المتسببين في ذلك. 

                 المصدرجريد التحرير الجزائرية ليوم 09 أوت 2017.

ندرة الخبز تضرب دائرة أولف من جديد

لم يكن الخبز المصنوع بالفرن الحديث  في الزمن البعيد بولايات الجنوب ، بالشيء الضروري بالنسبة للوجبات اليومية ، إذ كان الناس في أغلب ولايات الجنوب وخاصة في ولاية أدرار ، وبالتحديد عبر قصورها العتيقة يعتمدون ، في الوجبات الغذائية على ما تنتجه بساتينهم ( حقولهم الزراعية ) من القمح والشعير ، ولم يكن للخبز بطريقة صنعه  الحديثة وجود بالمنطقة ، إلا ما يصنع من خبز تقليدي وبوسائل تقليدية ، وبتطور الوسائل وتخلي العديد من السكان عن بساتينهم بسبب نقص المياه واندثار العديد من الفقاقير التي لم تتم العناية بها من طرف مالكيها بسبب ظروفهم المادية ومتطلبات الحياة المتزايدة ، وعدم العناية بها من طرف المسوؤلون والجهات الوصية رغم القوانين التي وضعتها الدولة لها بغرض حمايتها والإعانات التي منحتها في غياب الرقابة  لم يجدي ذلك شيئاً ، و الفقاقير لمن لا يعرفها بهذا الجمع ومفردها فقارة ، هي عبارة عن سلسلة من الآبار المتصلة ببعضها عن طريق ما يسمى بانفاد لتظهر في الأخير على سطح الأرض مشكلة ما يسمى بالساقية ، والتي كانت مصدر تزويد البساتين من المياه لسقيها ،  لكن مادة الخبز بطريقتها الحديثة أصحبت تشكل أغلب الوجبات اليومية وخاصة منها وجبة فطور الصباح ، إذ أصبح لا غنى لأي عائلة عنها ، وأصبحت ندرتها وعدم وجودها تشكل منغصناً للعائلات ، وخاصة أيام الموسم الدراسي ، فيتخذها بعض التلاميذ عذراً في تأخرهم عن الدراسة ما ينعكس سلبا على تحصيلهم الدراسي ، وها هي ندرة الخبز تعود هذه الأيام من جديد لتضرب دائرة أولف بولاية ادرار ، لتزيد من معاناة المواطن اليومية ، إذ أن هناك من يقطع أزيد من 15 كلم من اجل الحصول على الخبز وقد لا يجده ، ولم يبق من العديد من المخابز إلا ثلاثة مخابز في خدمة الموطن ، وهنا يتساءل الموطن عن السبب في ذلك ، ولا يجد الإجابة الشافية لذلك ، وتتواصل المعاناة ويبقى المواطن يدفع فاتورة أخطاء يرتكبها آخرون وليس له دخل فيها في غياب الرقابة ، وعدم معرفة الأسباب التي تعطلت بسببها المخابز، ويرى المواطنين ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة ، ضد أصحاب المخابز المتسببين في أزمة الخبز بأعذار غير مقبولة ، وفي ظل هذه الندرة يطالب السكان السلطات الوصية بضرورة التدخل لوضع حد لهذه الأزمة  التي تصيب المنطقة بسبب النقص الفادح في مادة الخبز.

                                المصدر جريدة السلام اليوم ليوم 08 أوت 2017.

أمن ولاية أدرار يلقي القبض على سارقي منازل في عمليتين منفصلتين

تمكنت فرقة الشرطة القضائية بالأمن الحضري الرابع من حل ملابسات قضية سرقة تعرضت لها امرأة تاجرة بولاية أدرار، حيث تعود ملابسات القضية إلى أواخر شهر جويلية ، أين تقدمت أمام مقر الأمن الحضري الرابع امرأة وأودعت شكوى رسمية بتعرضها للسرقة من داخل منزلها الكائن بحي 05 جويلية من طرف مجهولين ، حيث تم سرقة بعض الأغراض من منزلها تمثلت في : 03 حقائب من الحجم الكبير تحتوي على ملابس تقليدية ( 84 بازان ) مختلفة رجالية و نسائية ، مع حقيبة يدوية بها هاتف نقال و مبلغ مالي معتبر ، وعليه تم تكثيف التحريات و الأبحاث  التي مكنت من تحديد المشتبه فيهما الرئيسيان في قضية السرقة و تم إيقافها وتحويلهما إلى مقر الأمن الحضري الرابع ، و أفضت نتيجة التحقيق معهما إلى  التوصل إلى المكان الذي تخبأ فيه المسروقات و تم  استرجاع معظمها و تسليمها لصاحبتها ، و الشخصين تم تقديمها لمحكمة أدرار ، بتاريخ 27 جويلية 2017 ، حيث صدر في حقهما أمر بالإيداع في الحبس المؤقت .

وفي نفس السياق وفي إطار محاربة الجريمة في الوسط الحضري ، تمكنت فرقة الشرطة القضائية بالأمن الحضري الثالث من حل لغز سرقات وقعت بحي 500 مسكن بتينيلان  ، حيث تعود ملابسات القضية إلى تاريخ 30 جويلية 2017 أثناء قيام قوات الشرطة بالأمن الحضري الثالث بدوريات بإقليم الاختصاص و تفاجئوا بشخصين يحاولان تسلق احد الأعمدة من اجل التسلل لأحد المنازل الكائن بنفس الحي ، واللذان تم إيقافهما و تحويلهما إلى مقر الأمن الحضري الثالث للتحقيق معهم ، حيث تبين من خلال التحقيق تورطهم في سرقتين سابقتين وقعتا في الماضي القريب واستهدفتا محلاً تجارياً و مسكن لإحدى المواطنات بنفس الحي ، كما تبين من خلال التحريات وجود 04 آخرين مشتبه فيهم في نفس القضايا السالفة الذكر ، أين  تم استقدامهم إلى مقر الأمن الحضري و التحقيق معهم  .

الأشخاص السابقي الذكر تم تقديمهم بتاريخ 01 أوت 2017  أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة أدرار الذي أحال الملف إلى السيد قاضي التحقيق ، وقد صدر في حق شخصين منهم ، أمر إيداع بالمؤسسة العقابية  فيما استفاد الباقين منهم باستدعاء مباشر .

                  المصدر جريدة التحرير الجزائرية ليوم 07 أوت 2017.                                    

جمعية السلسبيل للبراءة والطفولة بأولف تنظم ندوة حول استغلال الأطفال

نظمت جمعية السلسبيل للبراءة والطفولة ببلدية أولف بولاية أدرار ، مساء الأربعاء الماضي الموافق لـ 02 أوت 2017 ، ندوة بالمركز الثقافي بأولف  بعنوان : محاربة استغلال الأطفال ، وتم التطرق من خلالها لثلاثة محاور ، وهي استغلال الأطفال في (  العمل ، والمخدرات ، والتحرش الجنسي ) أطرها من الجانب الديني الشيخ الأستاذ الإمام حادله عبدالرحمن ، والاجتماعي الأستاذ في علم الاجتماع  حمودة عبدالحميد ، ومن الجانب القانوني الملازم الأول للشرطة بأمن دائرة أولف قول دحمان ، وقد تفاعل الحاضرون مع ما قدم من معلومات خلال الندوة ، ورغم أن حضور الجمهور للندوة  لم يكن في المستوى المطلوب الذي كان ينتظره المنظمون ، كان للندوة صدى في الشارع بعد نهايتها ، حسب رئيسة الجمعية الآنسة دادة خديجة  ، التي تلقت طلبات بإعادة الندوة من طرف موطنين لم يحضروا فعالياتها.

                       المصدر جريدة التحرير الجزائرية ليوم 07 أوت 2017.