الأربعاء، 13 سبتمبر 2017

أولاد مولاي عمر بن مولاي عبدالله بن مولاي هبة الله

هذه شجرة أولاد مولاي عمر بن مولاي عبدالله بن مولاي هبة الله ، المعروفين في أولف العرب ببلدية أولف زاوية حينون ، باللقب بن هيبة ، وأبناء عمومتهم المتفرقون في الجزائر وخارج الجزائر ، ومنهم سكن بأولاد بوحفص بأدرار ويلقبون باللقب بلحينون ، ومنهم سكن بولاية البيض وولاية غليزان ويلقبون باللقب مولاي ، وأبناء مولاي عبدالكريم بليبيا ومنهم من انتقل منها إلى دول أخرى ، أفريقية وأوربية ، فنسبهم من مولاي عمر بن مولاي عبدالله بن مولاي هبة الله ، هو كالتالي :
مولاي عمر بن مولاي عبدالله ، بن مولاي هبة الله بن مولاي عبدالواحد المكنى أبي الغيث بن يوسف أبي الجمال بن مولاي علي الشريف بن الحسن بن محمد بن الحسن الداخل بن القاسم بن محمد بن أبي القاسم بن محمد بن الحسن بن عبدالله بن أبي محمد بن عرفة بن الحسن بن أبي بكر ابن علي بن الحسن ابن احمد بن إسماعيل ابن القاسم ابن الأمام محمد ذو النفس الزكية ابن عبدالله الكامل ابن الحسن المثنى ابن الحسن السبط ابن مولانا علي ابن أبي طالب ، ومولاتنا فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وعلى أله وسلم.
كتبها لهم ابن عمهم بلوافي عبدالرحمن بن هيبة ، ومن جدهم مولاي عبدالله بن مولاي هبة الله ، اعتمادا على كتاب الدرر البهية والجواهر النبوية ، الجزء الأول ، لمؤلفه مولاي إدريس الفضيلي العلوي الحسني ، وبتوجيه من المرحوم الحاج أمحمد الكنتي.
ويعد جدكم مولاي عبدالله بن مولاي هبة الله القادم من المغرب أواخر القرن العاشر الهجري الموافق للقرن الخامس عشر الميلادي حسب كتاب الدرر البهية الصفحة 257 الجزء الأول من النسخة الإلكترونية من أبناء الفرع الرابع لمولانا عبدالواحد أبي الغيث ، مولاي هبة الله.
ملاحظة : ويبقى على كل واحد من أحفاد مولاي عمر بن مولاي عبدالله بن مولاي هبة الله ، ربط هذه الشجرة بفروعهم بمنطقة بأولف والمناطق الأخرى التي إنتفلوا إليها فهم أدرى واعلم في نظرنا بذلك  ، وحسب ما هو متعارف عليه لدى علماء الأنساب أن الناس مؤتمنون على أنسابهم ، وليعلم كل شخص قد ينسب نفسه ، لنسب غير نسبه إن الله لا يقبل منه نافلة أو فرض ،  عن يزيد بن شريك بن طارق قال: رأيت عليّاً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ على المنبر يخطب فسمعته يقول: لا والله ما عندنا من كتاب نقرؤه إلا كتاب اللَّه ، وما في هذه الصحيفة ، فنشرها فإذا فيها أسنان الإبل، وأشياء من الجراحات، وفيها قال رَسُول اللَّه )  : المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة اللَّه والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل اللَّه منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً، ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم ، فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة اللَّه والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل اللَّه منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً، ومن ادعى إلى غير أبيه أو انتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة اللَّه والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل اللَّه منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلا) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
حررت هذه الشجرة يوم 22 ذو الحجة 1438 هجرية الموافق لـ 13 سبتمبر 2017 ميلادية من طرف بلوافي عبدالرحمن بن هيبه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق