- من خلال كتاباتنا الصحفية نحاول إيصال انشغالات المواطنين دون أية ضجة أو
تضخيم ، كما نحاول إطفاء النار عندما نجدها مشتعلة ، حيث ننقل الخبر حسب
المعلومات التي وصلتنا من مصادره ، ولا نزيد الحطب للنار كي تشتعل.
- اجعل لنفسك مكانا في المجتمع ، دون أن تنزع أخر من مكانه لتجلس فيه.
- ويل للذين يخفون بداخلهم شيئ ، ويظهرون في العلنية غير ذلك ، إذا لم يكن قصدهم بذلك خدمة المجتمع.
- فيما تعلق بالانتخابات ، نقول : القائمة التي فيها خير البلاد والعباد الله يسهل لها في النجاح وكذلك الأشخاص ، والذي ليس فيه خير البلاد والعباد ، الله لا يسهل له ولو كنا نحن من مؤيديه.
- حين نتألم لتألم غيرنا ، ونفرح لفرحه ، ونحزن لحزنه ، تلك هي قمة السعادة وإن اختلطت بالحزن.
- قد نقول كلام في وقت ما يعود علينا بالفائدة ، ونقوله في وقت آخر فيعود علينا بالخسارة.
- لنضع في حساباتنا أن هلاكنا قد يكون على يد المصفقين لنا ، ونجاتنا قد تكون على يد غير المصفقين ، وإن كانت نية المصفقين حسنة.
- الذين يتعاطون التدخين ، والتبغ ( الشمة ) ، نصيحة لهم أن لا يفعلون ذلك في حضور أبنائهم ، وأن لا يرسلوهم لإحضار شيء من ذلك من الدكان أو من الغير ، الله يعفو علينا وعليهم من كل ما ليس فيه خير وفيه ضرر.
- حين يؤيدك المقربين لك وأنت على باطل وهم يظنون أنك على حق فذلك انحرف منك عن الطريق المستقيم الذي كنت فيه بسبب عماء بصيرتك.
- عندما نريد تقييم الأشخاص ، لا نقيمهم على أساس ما قدموا لنا ، بل نقيهم على أساس ما قدموا للمجتمع ، وعندما نتعامل معهم ، لا نتعامل معهم على أساس ما قيل لنا عنهم ، ولكن نتعامل معهم على ما بدر منهم نحونا ، ولا نتتبع زلاتهم ، ونعفو ونصفح عندما يتطلب الأمر ذلك ، هذه أخلاقنا إن شاء الله.
- عندما ما يقوم كل واحد بدوره في مهمته وفي المجتمع سنبني مجتمع صالح ونكون في المقدمة.
- محاربة الفساد والمفسدين مسؤولية الجميع ، كل واحد حسب طاقته ، دون إحداث فساد أكثر منه.
- عندما نقول كلاما نظن أنه لصالحي ، لكن ينقلب علي و ينقص من قيمة في المجتمع، إنها لمشكلة كبيرة أعاني منها ، وخاصة إذا أسديت لي نصيحة بخصوص ذلك ، ولم ألتزم بها.
- حين يكون المصفقون لك المنبذون في المجتمع بسبب بتصرفاتهم الدنيئة ، فإن كانت لك قيمة في المجتمع فإعلم أنها قد إنهارت.
- إن مداواة علة الأمراض البدنية أيسر من مداواة علة أمراض الأفكار ، لان المرض البدني يمكن مداواته باستئصال المرض بالجراحة ، أما أمراض الأفكار قد ينشرها أصحابها في المجتمع فتهلك أمة بأكملها ، وتخرب عقول أجيال متتالية.
- إن إخراج ما يعاني منه التعليم في نظرنا للمجتمع قد يأتي بنتائج عكسية ، لأن الناس في التقليد يقلدون السيئ ويتتبعون العثرات ، دون وضع حلول للمعضلات ، ما قد ينعكس سلبا على تحصيل التلاميذ في حد ذاته لأنهم يقلدون الأشياء السلبية.
- إن الدعوة للتغيير في المجتمع يجب أن تقوم أساس الموضوعية وعدم إكراه الأخر لقبولها بأية طريقة من الطرق كي تثمر وتعطي نتائج جيدة.
- أن الأفكار المسبقة لدى الآخرين عن غيرهم قد تكون عائق في فهم الغير ، وخاصة خاطبهم الذي قد يلتمس فيه السامع أن الذي يخاطبه يريد فرض فكرته عليه ، ما يولد الشعور بعدم الحرية بالاختيار الطوعي عند المستمع في باطنه ، ومن ثم يرفض الفكرة التي تلقى عليه من خلال العقل الباطن.
- لا حرية للفكر مالم يكن هناك أخذ وعطاء وتقبل للأخر.
- عندما ينسى المؤمن أنه الأعلى بأتباعه لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وأله وسلم ، فيقلد غيره من الملل الأخرى ، فذلك هو السقوط في الهاوية ، والهبوط إلى أسفل الدرجات ، وهو كذلك ترك للدور الحضاري والبناء الرسالي الذي يجب على المؤمن القيام به في سبيل الله ، ثم من أجل الحفاظ على المجتمع من الانهيار.
- أقول للذي يريد أن يقول للناس القبيح ما أستقبحه أنا ، وأن الحسن ما أستحسنه أنا ، كما لك عقل فللناس عقول.
- اجعل لنفسك مكانا في المجتمع ، دون أن تنزع أخر من مكانه لتجلس فيه.
- ويل للذين يخفون بداخلهم شيئ ، ويظهرون في العلنية غير ذلك ، إذا لم يكن قصدهم بذلك خدمة المجتمع.
- فيما تعلق بالانتخابات ، نقول : القائمة التي فيها خير البلاد والعباد الله يسهل لها في النجاح وكذلك الأشخاص ، والذي ليس فيه خير البلاد والعباد ، الله لا يسهل له ولو كنا نحن من مؤيديه.
- حين نتألم لتألم غيرنا ، ونفرح لفرحه ، ونحزن لحزنه ، تلك هي قمة السعادة وإن اختلطت بالحزن.
- قد نقول كلام في وقت ما يعود علينا بالفائدة ، ونقوله في وقت آخر فيعود علينا بالخسارة.
- لنضع في حساباتنا أن هلاكنا قد يكون على يد المصفقين لنا ، ونجاتنا قد تكون على يد غير المصفقين ، وإن كانت نية المصفقين حسنة.
- الذين يتعاطون التدخين ، والتبغ ( الشمة ) ، نصيحة لهم أن لا يفعلون ذلك في حضور أبنائهم ، وأن لا يرسلوهم لإحضار شيء من ذلك من الدكان أو من الغير ، الله يعفو علينا وعليهم من كل ما ليس فيه خير وفيه ضرر.
- حين يؤيدك المقربين لك وأنت على باطل وهم يظنون أنك على حق فذلك انحرف منك عن الطريق المستقيم الذي كنت فيه بسبب عماء بصيرتك.
- عندما نريد تقييم الأشخاص ، لا نقيمهم على أساس ما قدموا لنا ، بل نقيهم على أساس ما قدموا للمجتمع ، وعندما نتعامل معهم ، لا نتعامل معهم على أساس ما قيل لنا عنهم ، ولكن نتعامل معهم على ما بدر منهم نحونا ، ولا نتتبع زلاتهم ، ونعفو ونصفح عندما يتطلب الأمر ذلك ، هذه أخلاقنا إن شاء الله.
- عندما ما يقوم كل واحد بدوره في مهمته وفي المجتمع سنبني مجتمع صالح ونكون في المقدمة.
- محاربة الفساد والمفسدين مسؤولية الجميع ، كل واحد حسب طاقته ، دون إحداث فساد أكثر منه.
- عندما نقول كلاما نظن أنه لصالحي ، لكن ينقلب علي و ينقص من قيمة في المجتمع، إنها لمشكلة كبيرة أعاني منها ، وخاصة إذا أسديت لي نصيحة بخصوص ذلك ، ولم ألتزم بها.
- حين يكون المصفقون لك المنبذون في المجتمع بسبب بتصرفاتهم الدنيئة ، فإن كانت لك قيمة في المجتمع فإعلم أنها قد إنهارت.
- إن مداواة علة الأمراض البدنية أيسر من مداواة علة أمراض الأفكار ، لان المرض البدني يمكن مداواته باستئصال المرض بالجراحة ، أما أمراض الأفكار قد ينشرها أصحابها في المجتمع فتهلك أمة بأكملها ، وتخرب عقول أجيال متتالية.
- إن إخراج ما يعاني منه التعليم في نظرنا للمجتمع قد يأتي بنتائج عكسية ، لأن الناس في التقليد يقلدون السيئ ويتتبعون العثرات ، دون وضع حلول للمعضلات ، ما قد ينعكس سلبا على تحصيل التلاميذ في حد ذاته لأنهم يقلدون الأشياء السلبية.
- إن الدعوة للتغيير في المجتمع يجب أن تقوم أساس الموضوعية وعدم إكراه الأخر لقبولها بأية طريقة من الطرق كي تثمر وتعطي نتائج جيدة.
- أن الأفكار المسبقة لدى الآخرين عن غيرهم قد تكون عائق في فهم الغير ، وخاصة خاطبهم الذي قد يلتمس فيه السامع أن الذي يخاطبه يريد فرض فكرته عليه ، ما يولد الشعور بعدم الحرية بالاختيار الطوعي عند المستمع في باطنه ، ومن ثم يرفض الفكرة التي تلقى عليه من خلال العقل الباطن.
- لا حرية للفكر مالم يكن هناك أخذ وعطاء وتقبل للأخر.
- عندما ينسى المؤمن أنه الأعلى بأتباعه لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وأله وسلم ، فيقلد غيره من الملل الأخرى ، فذلك هو السقوط في الهاوية ، والهبوط إلى أسفل الدرجات ، وهو كذلك ترك للدور الحضاري والبناء الرسالي الذي يجب على المؤمن القيام به في سبيل الله ، ثم من أجل الحفاظ على المجتمع من الانهيار.
- أقول للذي يريد أن يقول للناس القبيح ما أستقبحه أنا ، وأن الحسن ما أستحسنه أنا ، كما لك عقل فللناس عقول.
-
الإنسان الحضاري ، هو الذي يتصف بالأخلاق والقيم والمبادئ التي يعرف بها الإنسان قيمته وقيمة غيره فيحافظ على
حقه وحق غيره في المجتمع ويعرف قيمة جميع المخلوقات بما في ذلك الطبيعة.
- لا قيام لحضارة أي أمة إلا
بالإنسان الصالح الذي يحافظ على الأرض بما تحمله كملة محافظة من معاني ، بالإضافة
للمحافظة على الوقت.
- لا يمكن
بناء أية حضارة دون قيم أخلاقية.
- التغيير
يبدأ بالتخلص من عقد النقص وترك الانبهار بما عند الغير والالتزام بالسلوك الحسن والعمل الصالح.
- لا نهضة
ولا تقدم لأي مجتمع ، إلا بالتخلص من
العادات والتقاليد البالية التي تضر بالمجتمع و لا تجلب له المنفعة بأية طريقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق