- نقول للأشخاص الذين يريدون أن يقطفوا ثمار عمل غيرهم من أجل غرض من الدنيا
قليل ، الله يهدينا ويهديهم. ونذكرهم بقول الله تعالى : ( لَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ
يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ
يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ ۖ وَلَهُمْ
عَذَابٌ أَلِيمٌ ).
- من مبادئنا أن نقول للمحسن أحسنت ولو كان ما قام به يعد في نظر البعض ليس شيئا ، ونعمل من أجل الأخذ بيد المسيء حتى يبتعد عن الإساءة.
- ترسانة من القوانين ، تصدر على الورق ، لكن التطبيق في الواقع غير موجود ، والقانون ليس رادعا ، إذا لم يطبق على الكل ، وفي الحقيقة أن أكبر رادعا للإنسان هو الضمير إذا لم يمنعه ضمير من ارتكاب العفل السيئ ، لن يرتدع.
- هناك الكثيرون من النقاد غرضهم من النقد للغير ليس النقد من أجل البناء أو التصحيح والأخذ بيد الأخر للأفضل ، ولكن غرضهم أن يكونوا هم في الساحة ، وأن لا يكون غيرهم ، وذلك من خلاله نقدهم المحبط لغيرهم.
- الله يهدينا جميعا لما فيه خير البلاد والعباد ، والذي يبحث عن مصالحه فقط ، الله يخيب آماله ، ويأتيه بالذي فيه الخير له.
- ليس من الحكمة ، عندما تصدر من غيرنا ، كلمات خاطئة ، في حقنا أو في حقنا من نحب ، أن نقابل ذلك بكلمات مثلها ، أو بأية كلمات مشينة ، حتى ولو كانت أدنى من تلك التي قيلت فينا أو في غيرنا.
- تكمن عظمة التاريخ في عظمة من صنعه ، لذلك نطلب من أبناء أمتنا الجزائرية وخاصة منهم السياسيين والمجاهدين ، أن لا يشوهوا التاريخ ، بإختلافاتهم السياسية ، من خلال تخوينهم لبعضهم البعض أو للذين قضوا نحبهم ، لآن أمتنا تحتاج إلى من يجمعها لا من يفرقها ، ويجعل شبابها في حيرة من أمرها نحو تاريخه ، فلكن جميعا دعاة للإتحاد والأجتماع والتضامن ونبذ الفرقة.
- عدد كبير من الزعماء يصنعهم المعارضون الشارسون لهم بغير بقصد.
- ننتقدك ليس معنى ذلك أنني أكرهك ، بل قد يكون ذلك من حبي لك ، لأنني أريدك أن تقدم الأفضل.
- اقدر خط الناقمين والمتهجمين والمتشددين بمقالاتهم ، على ما يرونه خروج عن المألوف ، أو ما يرونه فسادا يجب محاربته ، لكن القوة مع القوة تولد الانفجار.
- أداء الواجب مقدم على المطالبة بالحقوق.
- معروف أن لكل شخص حريته ، وهذه الحرية يجب أن لا تنتهك من الغير، كي نضمن احترام بعضنا لبعض ، وإن ترك محاكمة عقائد الناس ، وعدم تأويل تفكيرهم بالظن ، سوف يجعلنا نعيش جميعا بسلام.
- كذب كل من قال أن الإسلام يبيع الأوهام و الأفكار القاتلة ، بل الإسلام يبعث الطمأنينة والرأفة والرحمة في قلوب معتنقيه ، وكل من سوق لغير ذلك ، وادعى أنه مسلم فالإسلام والمسلمون بريئون منه ، لان الإسلام دين الوسطية والتسامح.
- تعامل مع الناس بأخلاق المسلم النابعة من سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وعلى أله وصحبه وسلم، ولاتعاملهم على ماقيل لك عنهم ، لأن كثيرون يشوهون غيرهم بما ليس فيهم.
- إن الغزوالثقافي و الفقرالمفتعل والتهميش ، والظلم وأكل حقوق المستضعفين والنيل من شرفهم ، إرهارباً خفياً يولد إرهاباً حقيقياً ، يأتي على الأخضر واليابس في المعمورة.
- كلمات سيئة تقال لشخص فاشلا ، قد تجعل منه إنسانا ناجحا، أو تقال لناجح فيصح فاشل.
- الانتخابات تعري الكثير من الأشخاص ، فيتعرف المجتمع على حقيقتهم.
- من مبادئنا أن نقول للمحسن أحسنت ولو كان ما قام به يعد في نظر البعض ليس شيئا ، ونعمل من أجل الأخذ بيد المسيء حتى يبتعد عن الإساءة.
- ترسانة من القوانين ، تصدر على الورق ، لكن التطبيق في الواقع غير موجود ، والقانون ليس رادعا ، إذا لم يطبق على الكل ، وفي الحقيقة أن أكبر رادعا للإنسان هو الضمير إذا لم يمنعه ضمير من ارتكاب العفل السيئ ، لن يرتدع.
- هناك الكثيرون من النقاد غرضهم من النقد للغير ليس النقد من أجل البناء أو التصحيح والأخذ بيد الأخر للأفضل ، ولكن غرضهم أن يكونوا هم في الساحة ، وأن لا يكون غيرهم ، وذلك من خلاله نقدهم المحبط لغيرهم.
- الله يهدينا جميعا لما فيه خير البلاد والعباد ، والذي يبحث عن مصالحه فقط ، الله يخيب آماله ، ويأتيه بالذي فيه الخير له.
- ليس من الحكمة ، عندما تصدر من غيرنا ، كلمات خاطئة ، في حقنا أو في حقنا من نحب ، أن نقابل ذلك بكلمات مثلها ، أو بأية كلمات مشينة ، حتى ولو كانت أدنى من تلك التي قيلت فينا أو في غيرنا.
- تكمن عظمة التاريخ في عظمة من صنعه ، لذلك نطلب من أبناء أمتنا الجزائرية وخاصة منهم السياسيين والمجاهدين ، أن لا يشوهوا التاريخ ، بإختلافاتهم السياسية ، من خلال تخوينهم لبعضهم البعض أو للذين قضوا نحبهم ، لآن أمتنا تحتاج إلى من يجمعها لا من يفرقها ، ويجعل شبابها في حيرة من أمرها نحو تاريخه ، فلكن جميعا دعاة للإتحاد والأجتماع والتضامن ونبذ الفرقة.
- عدد كبير من الزعماء يصنعهم المعارضون الشارسون لهم بغير بقصد.
- ننتقدك ليس معنى ذلك أنني أكرهك ، بل قد يكون ذلك من حبي لك ، لأنني أريدك أن تقدم الأفضل.
- اقدر خط الناقمين والمتهجمين والمتشددين بمقالاتهم ، على ما يرونه خروج عن المألوف ، أو ما يرونه فسادا يجب محاربته ، لكن القوة مع القوة تولد الانفجار.
- أداء الواجب مقدم على المطالبة بالحقوق.
- معروف أن لكل شخص حريته ، وهذه الحرية يجب أن لا تنتهك من الغير، كي نضمن احترام بعضنا لبعض ، وإن ترك محاكمة عقائد الناس ، وعدم تأويل تفكيرهم بالظن ، سوف يجعلنا نعيش جميعا بسلام.
- كذب كل من قال أن الإسلام يبيع الأوهام و الأفكار القاتلة ، بل الإسلام يبعث الطمأنينة والرأفة والرحمة في قلوب معتنقيه ، وكل من سوق لغير ذلك ، وادعى أنه مسلم فالإسلام والمسلمون بريئون منه ، لان الإسلام دين الوسطية والتسامح.
- تعامل مع الناس بأخلاق المسلم النابعة من سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وعلى أله وصحبه وسلم، ولاتعاملهم على ماقيل لك عنهم ، لأن كثيرون يشوهون غيرهم بما ليس فيهم.
- إن الغزوالثقافي و الفقرالمفتعل والتهميش ، والظلم وأكل حقوق المستضعفين والنيل من شرفهم ، إرهارباً خفياً يولد إرهاباً حقيقياً ، يأتي على الأخضر واليابس في المعمورة.
- كلمات سيئة تقال لشخص فاشلا ، قد تجعل منه إنسانا ناجحا، أو تقال لناجح فيصح فاشل.
- الانتخابات تعري الكثير من الأشخاص ، فيتعرف المجتمع على حقيقتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق