ذكرت
بعض المصادر وجود بركية مائية بقصر أولاد مولاي لحسن بدائرة فنوغيل قريبة من عمود
كهربائي الأمر الذي قد يشكل خطر على سكان المنطقة وخاصة الأطفال منهم، وقال المصدر
يشتكي الساكنة من غياب وتذبذب مياه الشرب بالقصر الذي ما فتأ يعاني من تراكم بقايا
الأشغال لكن هذه المرة فالأمر أخطر حيث لا تبعد هذه البركة المائية عن العمود الكهربائي سوى بضع سنتيمترات ما قد
يشكل خطراً على المارة
والساكنة خاصة إذا علمنا أن الماء ناقل جيد للكهرباء، وتسأل المصدر في نفس الوقت
وقال : من المسؤول هنا ؟ الجزائرية للمياه
أم مقاطعة الري أم البلدية ؟ كما ذكر ذات المصدر على صفحته بالفيس بوك وجود بركة
مائية بقصر برشيد قائلا : من إحدى مناطق الظل وعلى مرمى حجر من المسؤولين المحليين
بقصر برشيد بفنوغيل بركة مائية تحت المقبرة، هذه البركة يُخَيَّلُ للمار بها أنها
وُضِعت عمدا لتزيين المكان حيث أن الماء بها لا يكاد يجف البتة. وتسأل هل هو تجاهل
واستهتار ؟ هل غابت عن أعين المسؤولين أم لم يبلغوا بها ؟ هذا ويبقى على المسؤولين
كل في حدود المسؤولية الملقاة على عاتقه اتخاذ الإجراءات المطلوبة للقضاء على هذه
النقائص وخاصة التي تشكل منها خطرا على حياة المواطن.
المصدر جريدة التحرير الجزائرية ليوم 16 أوت 2020، العدد 2064، الصفحة 14
المصدر جريدة السلام اليوم ليوم 016أوت 2020، العدد2819، الصفحة 08، رابط التزيل : http://essalamonline.com/wp-content/uploads/2020/08/pdf-16-08-2020.pdf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق