تعد
مشكلة زحف الرمال من المشاكل التي تعاني منها بعض المناطق على مستوى أدرار، ويرجع
ذلك لبعض العوامل التي قد يتسبب فيها الإنسان في حد ذاته ومنها على سبيل المثال
جمع الحصى، وعوامل طبيعة كالرياح، وتخلى
الساكنة عن فكرة التعاون في إنشاء السدود بجريد النخيل أو ما يسمى بأفراق في عرف
المنطقة التي كان سلفهم يقمون بها، وحسب أحد المواطنين من حي القصبة ببلدية أقبلي
بولاية أدرار، فقد غمرت العديد من المساكن بالحي الرمال، ويهدد زحف الرمال مساكن
أخرى، لذلك يطالب سكان الحي من السلطات المسؤولة بداية من البلدية ثم الدائرة
ووصولا للسلطات الولائية وعلى رأسها والي الولاية، وضع حل لهذا المشكل في القريب
العاجل حتى لا يتسبب ذلك في أزمة سكن وتشريد عائلات.
المصدر جريدة التحرير الجزائرية ليوم 01 سبتمبر 2020، العدد 2075، الصفحة 06
المصدر جريدة السلام اليوم الجزائرية ليوم 02 سبتمبر 2020، العدد 2832، الصفحة 08، رابط التنزيل : http://essalamonline.com/wp-content/uploads/2020/09/pdf-02-09-2020.pdf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق