تلقينا بأسى وحزن وأسف الأجراء
المتخذ مؤخرا ، في حق الأستاذ الشيخ
العالم العلامة والداعية والمجاهد الكبير وأحد أخيار الجزائر ، الذين كان لهم
الفضل في تحرير الجزائر من أيادي المستدمر الفرنسي الغاشم ، محمد الطاهر عجلات ، ونطالب
برد الاعتبار للشيخ ببيان من رئاسة الجمهورية ، ونقول للذي قام بهذا الفعل المشين
عليك بالاعتذار من الشيخ قبل أن يحل عليك غضب الله ، كما نبارك قرار وزير الشؤون
الدينية الدكتور محمد عيسى ، القاضي بفتح تحقيق حول معرفة مصدر الخبر الذي تداولته بعض وسائل الإعلام، والذي مفادها أن
الشيخ محمد الطاهر آيت علجت تعرض إلى إجحاف في حقه، من قبل الوزارة وتم حرمانه من
المنحة التي كانت تقدمها له الوزارة الوصية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق