الأحد، 17 يوليو 2016

من أقوال بلوافي عبدالرحمن بن هيبه رقم 12

- إن ما يسمى بداعش ما هو إلا تنظيم للمخابرات العالمية الإمبريالية الصهيونية الإرهابية الدموية ، تهدف من خلاله إلى ضرب الإسلام والتضييق على المسلمين في بقاع العالم ، قال الله تعالى:( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ).
- على المريض أن يلجأ إلى الله ، فإن في اللجوء إلى الله والتوكل عليه دواءه.
- ليعلم كل إنسان أنه عرضة للانتقاد سواء كان هذا الانتقاد بناءً أو هداماً ، والمشكل ليس في الانتقاد البناء ، وإنما في الانتقاد الهدام ، لذلك علينا أن نفعل ما نراه صواباً في الحين ، المهم أن تكون النية خالصة لله.
- علينا أن نتعلم من انتقاد الناس لنا ن حتى لو كان انتقادهم لنا هداماً.
- إذا أردت أن تنجح في حياتك شخص عاداتك السيئة وتخلص منها .
- يجب علينا أن ننتقد أنفسنا بحيث يكون انتقادنا لها قاسياً ، إذا كنا نريد إصلاحها.
ليقل المتقولون علينا ما يريدون ، سوف نجني من وراء تقولهم الحسنات.
- يقولون لك لابد من التقرب من مصدر الخبر وفي أغلب الحالات تتكتم المصادر عن الخبر ، وربما يعطي البعض أخبار مغلوطة ، من مبدأ لا أرايكم إلا ما أرى.
يتعدي البعض من الموطنين صغارا أو كبارا على الممتلكات العامة ، فيخبرونها ويحطمونها ، ويظنون بذلك أنهم ينالون من الحكومة ، لكنهم يخربون بيوتهم بأيدهم ، ولا يشعرون بذلك.
- لنجمع أفكارنا ، ونخرج منهم بفكرة تخدم المجتمع.
- إذا كان هناك من يجعلون من الفيس بوك مكانا لتضييع الوقت ، فلنجعل منه مكانا لنشر العلم ، نفيد ونستفيد ، وإن كان آخرون يجعلون منه مكانا لنشر الشر وإشاعة الرذيلة ، نجعله نحن مكانا لنشر الخير  والتحلي بالأخلاق الفاضلة ، هكذا نكون أو تحت الأرض أفضل لنا من فوقها.
- كل واحد يعرف ، أن النور عكس الظلام ، ولايدرك الكثيرمن بني البشر حقيقة النور الذي يجب أن نتبعه حتى نصل من خلاله سالمين إلى الدار اللآخرة.
- الاختلاف الذي يؤدي إلى التنوع في الأفكار والأطروحات ، ولا تنتج عنه العداوة التضاد ، يعتبر من جماليات النقد الأدبي والفكري ، ويعد نقداً بناءاً.
- علينا أن نكون أشخاص إيجابيين في المجتمع نغير ونتغير ؛ نغير بما نقدمه من أفكار راقية تخدم المجتمع في شتى المجالات ، ونتغير بالأفكار التي تخدم المجتمع أفضل من أفكارنا.
- بالصفات هناك نساء بمثابة رجال بكلمتهم وتعاملهم ، وهناك رجال وصفهم بأنثى لا يساوي تصرفاتهم ، فهم أدني من ذلك.
- بذكر الله تطمئن القلوب ، فمن لم يطمئن بذكر الله ، فلا قرت له عين ولا نامت .
- شغلنا أنفسنا بما خلق لنا ، عن ما خلقنا لأجله.
- تدمير أي أمة يأتي من تدمير التعليم ، بعدم إعطائه العناية اللازمة له من طرف الدولة والمجتمع.
يا من تقتلون الأشخاص ظلما تحت أي اسم كان ، وبأي طريقة كانت ، أعلموا أنه لا مفر لكم من عدالة السماء.
- لا عدو لي ، إلا من عادى الله ورسوله وأوليائه.
- ليس عيبا أن نأخذ من الثقافات الأخرى ما يتماشى مع مبادئنا ، لكن العيب أن نحكم عليها دون أن ندرسها.
- الكثير من الأشياء لم تكن في زمن الرسول ولا في زمن صحابته ولا التابعين ، علينا أن نأخذ من كل محدث ، ما ينفعنا و لايتعارض مع قيم ومبادئ ديننا.
- أغلبية المفكرين والكتاب والمبدعين يريدون الانتصار لأفكارهم ، إذ من المنطق ومن الأنصاف ، أن نقيم أفكار غيرنا على أساس أن هناك أفكار أفضل من أفكارنا وعلينا أن نقر لأصحابها بذلك.
- علينا أن نبني سعادتنا بتصرفاتنا ، وليس بالطعن في تصرفات الأخرين.
- كن مع أهل الطاعة محبا لهم وإن كنت تأتي المعصية ، ومع أهل الحق محبا لهم ، ولاتكن مع الباطل وأن كنت ترتكبه.
- يجب علينا أن لا نقرأ ، أي خبر أو أية فكرة ، من منطلق خلفية ، بل من منطلق عقلي.
- الرأسمال الحقيقي لأي دولة هو الإنسان الذي يعمل من أجل تنمية بلاده من جميع النواحي ، بما يقوم به من واجبات ، وما يعطى له من حقوق حتى يستمر في القيام بواجبه.
- خيانة الوطن ، هي خيانة للأمة التي ينتمي لها الشخص ، وخيانة الأمة ، تعتبرنا خيانة للدين الذي تدين به.
- الحرب قائمة بين الحق والباطل ، ما بقيت الأرض ، وإن دعاة الحق قليلون وأنصار الباطل كثيرون ، وعلينا خلق جو للتفاهم مع من يقول أنه مسلم ، وحتى مع غير المسلم.
- رغم ما نلقاه ، من حيف وإنكار و ظلم ، من بعض الأشخاص لكن قلوبنا لا تزال من ناحيتهم سليمة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق