- في اللقاءات التحضيرية للانتخابات ، حافظا على روح التآلف ، نرجوا من الذين
يحضرون في أي لقاء أن لا يتداولوا الكلمات التي سمعوها إذا كانت تساهم في
تفرق المجتمع أكثر مما تساهم في جمعه ، وأن يتجنبوا الكلام والكلام المضاد
الذي لا فائدة منه.
- من البنود التي إركزت عليها الثورة في الجزائر: الاستفادة من التجارب العالمية السابقة.
فعلى المعنيين بالتحضير للانتخابات الاستفادة من الأخطاء السابقة ، وخاصة ما وقع منها الانتخابات الأخيرة.- الاستفادة من الماضي ، أن لا نقع في أخطائنا السابقة.
- من السياسية الرشيدة ، أن لا يذكر الأحزاب أو الأشخاص ، غيرهم من الأحزاب
الأخرى والأشخاص في لقاءاتهم، لأنه ربما يكون ذكرهم لهم تزكية لهم عند
الآخرين. أو كما يقال ينقلب السحر على الساحر.
- الكلام والكلام المضاد و التشدد للرأي والتعصب له لن يأتي بفائدة ، بل يزيد في تفرق المجتمع ، والاحتقان بين الأصدقاء.
- المعارضة التي لأتبنى على أسس سليمة ومتينة هي التي تصنع من الأشخاص الذين تعارضهم قادة.
- رغم أننا في عالم افتراضي لكننا حقيقيون من خلال شخصيتنا،لأنه ليس لدينا ما نخافه إلا الله،لذلك لم نخفي أسمائنا الحقيقية أو صورنا.
- قد نختلف في الأفكار مع أبنائنا ،
ولم نجد فكرة احدهم هي الأفضل نأخذ بها.
- نصيحة إلى بنات آدم وحواء وخاصة المسلمات منهن ، أحذروا الكلام المعسول ، الذي قد يكون وراءه ذئب من البشر.
- عندما نريد الكتابة عن أحد انشغالات المواطنين ونرى أن الكتابة عنه قد تعقد
أمره و لا تأتي بحل ، فإننا نفضل عدم الكتابة عنه ، لأننا لا نكتب من اجل
أن يقال كتب فلان ، بل هدفنا من الكتابة أن يستفيد منها الوطن والمواطن.
- إذا لم تكن للشخص ثقة بنفسه لا يستطيع
إقناع الآخرين للثقة به ، كما أنه لا يستطيع تحقيق أهدافه ؛ إذا لم تكن له ثقة بنفسه
كذلك.
- علينا أن نختار من الكلام ما يجمع
بين الناس في المجتمع ونترك ما يفرق بين أفراد المجتمع.
- علينا أن لا نخسر الحاضر بسبب الماضي ، ونستفيد من الماضي في الحاضر
والمستقبل.
- هناك قضايا تتعلق بالتربية وغيرها لا نريد إثارتها ، لأن إثارتها تزيدها
تعقيداً ، وهناك حق قد لا نوضحه لأن توضيحه يستغل في غير مكانه ، ويعود على
المجتمع بالضرر.
- التكبر ينبع من نقصان يحس به الإنسان بدخله.
- كل إنسان بداخله الخوف ، والفرق بين
الشجاع والجبان ، أن الشجاع لا يستسلم لمخاوفه والجبان يستسلم ، فيتغلب عليه الخوف
، وهناك أشياء نخاف من فعلها لكن هذا الخوف لا يعتبر جبن.
- من كانت له عصبة تؤيده يستطيع الوصول إلى ما يطلبه سواء كان على حق أو على باطل.
- إذا فقد الشخص مكانته في عشيرته ، تسقط مكانته في المجتمع.
- لا قيمة لما نكتبه ، إذا لم تكن فيه
فائدة عامة للمجتمع.
- كثيرون يخيفهم الضوء أكثر مما تخيفهم الظلمة ، ومن لمن يكن صادق مع نفسه لن يكون صادق مع غيره.
- يظلمون غيرهم بغير حقا وينتظرون النصر من الله ، من أراد النصر لحقه عليه أن لا يظلم غيره بسوء ظنه وتفكيره الأناني.
- مستعد أن نأكل التراب من أجل الجزائر ، لكن نقول لا للتدليس والتلبيس ، والكذب الذي يظن البعض أنه صدق.
- إن ثبات الدول وخلوها من الإضطربات والأزمات يتوقف على العدل في الحكم فيها.
- علينا أن نأخذ من الماضي ما يفيدنا في المستقبل ، ونبدأ صفحة مشرقة للمستقبل ، لأن ودوام الحال من المحال ، كما أنه علينا أن نترك ما يفرق من الكلام ونتكلم على ما يجمع ، والأيام دول ، ولن يستفيد الإنسان إلا من عمله الصالح.
- إن شاء الله ، نحن من الذين يقولون الحق دائما ، لكن بطريقتنا وليس بطريقة أحد أخر ، فهم ذلك من فهمه وجهله من جهله ، ونحن لسنا مسؤولين عن فهم الأخرين.
- من الحكمة أن من يجد النار مشتعلة أن يسعى من أجل إطفائها ، أما من يضيف لها الحطب كي تزداد اشتعالا أرى أنه قد فقد عقله.
- الحق الذي يضل به صاحبه لا يعطى له.
- كثيرون ينبهرون بتدخلات النواب في المجالس المنتخبة بكلماتهم ، لكن لا يستفيد المجتمع من ذلك بشئ ، وربما يلحق النائب الضرر بنفسه من خلال كلامه ، لذلك نقول من كثر كلامه كثر لغطه ، فلنقتصد في الكلام ولنقول منه المفيد ، وإذا أرد النائب أن يقول كلاما ولاياتي بنتيجة ويتضرر هو من وراءه ، نقول له السكوت أفضل ، والعمل في الوقت الحاضر يتطلب إستراتيجية ، العلاقات وإيصال الانشغالات بالتي هي أحسن دون إحداث أي ضجة من الكلام على مستوى المجالس ، لأنه من خلال سياق عرض الكلام أما أن نجلب السامع إلينا أو نبعده منا ، الخطاب له فنونه ، وقد يعرض نفس الكلام من شخصين فيقبل من أحدهما ولا يقبل من الأخر
- المشكل ليس في الخطأ ، ولكن المشكل في التمادي فيه وعدم الاعتراف به ، والإعراض عن تصحيحه.
- الذي لا يستطيع تصحيح أخطائه حتى وأن كبرسنه فهو صغير.
- لكي تكون المواد التعليمية المدرسة في المدارس ذات فائدة وأثر إيجابي على الفرد والمجتمع ، يجب أن تكون نابعة من قيم المجتمع.
- عندما نريد أن نقول كلاما ، لابد أن نراعي ما فائدة التي سيجلبها للمجتمع ، وهل قوله يضر بنا كأشخاص نريد التلفظ به أو ينفعنا وينفعنا المجتمع ، لأن هناك من قد يقول كلاما تكون فيه إدانة له ، قبل أن تكون فيه فائدة للمجتمع.
- لسنا في أزمة إقتصادية ، بل لدينا أزمة تسيير ، بسبب عدم صرف النفقات حسب الأولوية.
- الثقافة ليست محصورة في السينما والمسرح والغناء ، وإذا أردنا أن نتكلم عن الثقافة ، ونعطي للثقافة قيمتها علينا الاهتمام بالكتاب والمبدعين وبالبحث والباحثين في جميع المجالات.
- يغيب عن الكثير من المترشحين أن هناك أشخاص معهم بالدعاء ، إن لم يكونون معهم بالأصوات.
- كثيرون يخيفهم الضوء أكثر مما تخيفهم الظلمة ، ومن لمن يكن صادق مع نفسه لن يكون صادق مع غيره.
- يظلمون غيرهم بغير حقا وينتظرون النصر من الله ، من أراد النصر لحقه عليه أن لا يظلم غيره بسوء ظنه وتفكيره الأناني.
- مستعد أن نأكل التراب من أجل الجزائر ، لكن نقول لا للتدليس والتلبيس ، والكذب الذي يظن البعض أنه صدق.
- إن ثبات الدول وخلوها من الإضطربات والأزمات يتوقف على العدل في الحكم فيها.
- علينا أن نأخذ من الماضي ما يفيدنا في المستقبل ، ونبدأ صفحة مشرقة للمستقبل ، لأن ودوام الحال من المحال ، كما أنه علينا أن نترك ما يفرق من الكلام ونتكلم على ما يجمع ، والأيام دول ، ولن يستفيد الإنسان إلا من عمله الصالح.
- إن شاء الله ، نحن من الذين يقولون الحق دائما ، لكن بطريقتنا وليس بطريقة أحد أخر ، فهم ذلك من فهمه وجهله من جهله ، ونحن لسنا مسؤولين عن فهم الأخرين.
- من الحكمة أن من يجد النار مشتعلة أن يسعى من أجل إطفائها ، أما من يضيف لها الحطب كي تزداد اشتعالا أرى أنه قد فقد عقله.
- الحق الذي يضل به صاحبه لا يعطى له.
- كثيرون ينبهرون بتدخلات النواب في المجالس المنتخبة بكلماتهم ، لكن لا يستفيد المجتمع من ذلك بشئ ، وربما يلحق النائب الضرر بنفسه من خلال كلامه ، لذلك نقول من كثر كلامه كثر لغطه ، فلنقتصد في الكلام ولنقول منه المفيد ، وإذا أرد النائب أن يقول كلاما ولاياتي بنتيجة ويتضرر هو من وراءه ، نقول له السكوت أفضل ، والعمل في الوقت الحاضر يتطلب إستراتيجية ، العلاقات وإيصال الانشغالات بالتي هي أحسن دون إحداث أي ضجة من الكلام على مستوى المجالس ، لأنه من خلال سياق عرض الكلام أما أن نجلب السامع إلينا أو نبعده منا ، الخطاب له فنونه ، وقد يعرض نفس الكلام من شخصين فيقبل من أحدهما ولا يقبل من الأخر
- المشكل ليس في الخطأ ، ولكن المشكل في التمادي فيه وعدم الاعتراف به ، والإعراض عن تصحيحه.
- الذي لا يستطيع تصحيح أخطائه حتى وأن كبرسنه فهو صغير.
- لكي تكون المواد التعليمية المدرسة في المدارس ذات فائدة وأثر إيجابي على الفرد والمجتمع ، يجب أن تكون نابعة من قيم المجتمع.
- عندما نريد أن نقول كلاما ، لابد أن نراعي ما فائدة التي سيجلبها للمجتمع ، وهل قوله يضر بنا كأشخاص نريد التلفظ به أو ينفعنا وينفعنا المجتمع ، لأن هناك من قد يقول كلاما تكون فيه إدانة له ، قبل أن تكون فيه فائدة للمجتمع.
- لسنا في أزمة إقتصادية ، بل لدينا أزمة تسيير ، بسبب عدم صرف النفقات حسب الأولوية.
- الثقافة ليست محصورة في السينما والمسرح والغناء ، وإذا أردنا أن نتكلم عن الثقافة ، ونعطي للثقافة قيمتها علينا الاهتمام بالكتاب والمبدعين وبالبحث والباحثين في جميع المجالات.
- يغيب عن الكثير من المترشحين أن هناك أشخاص معهم بالدعاء ، إن لم يكونون معهم بالأصوات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق