في طريقه لتدشين عملية انطلاق
الإنتاج و البيع بمصنع الإسمنت سيدي موسى
ببلدية تمقطن ، عاينه والي أدرار الجديد
السيد بكوش حمو ، طريق أولف أدرار الذي لا يزال في طور الإنجاز منذ سنة 2011 ، حيث
كانت بداية الدراسة له وانطلاق الإنجاز به كمشروع تم تكليف ثلاثة مقاولين بإنجازه
بعد نهاية الدراسة له ، لكن لا يزال هناك تماطل في إنجازه ، من طرف البعض من المقاولين
المكلفين بعملية الإنجاز ، وظهر مشروع الطريق الذي في طور الانجاز منذ أكثر من خمس
سنوات ، ولم تنتهي به الأشغال إلى غاية هذه اللحظات منذ كان السيد عمار غول رئيس
حزب تاج على رأس وزارة النقل والإشغال العمومية ، وتعاقب عليه أربعة ولاة تم
تعيينهم على رأس ولاية أدرار ، وطرحت قضيته بإلحاح بالمجلس الولائي في عهد الوالي
السابق ليماني مصطفى ، والذي شدد اللهجة خلال معاينته للطريق من جهة بلدية تمقطن ،
على المقاول المتماطل في إنجاز الجزء المتصل في نهايته ببلدية تمقطن ، وتداولت بعض
التصريحات في ذلك الحين أن الأشغال ستنتهي به في أواخر شهر فيفري من سنة 2016 ،
ويوضع حيز الخدمة في بداية مارس من نفس السنة ، لكن ذهبت تلك التصريحات في مهب
الرياح والطريق لا يزال لم يتم إنجازه ، فهل ستنتهي الأشغال به ويوضع حيز الخدمة ،
بحلول الوالي الجديد ، الذي وضعه من أولوياته بتفقده له في أول خرجت ميدانية حيث
عاين الطريق كله من خلال تنقله فيه من
أدرار إلى أولف لتدشين عملية الإنتاج بمصنع الإسمنت ببلدية تمقطن . وللعلم فإن
الطريق السالف الذكر إذا تم إنجاز سيفك الضغط الواقع على
الطريق الرابط بين رقان وأدرار ، والذي كثرة به حوادث المرور بسبب الحركة
الكثيرة به ، كونه الطريق الوحيد الذي يربط ولاية أدرار بولاية تمنراست مرورا بأولف ، و هو كذلك الطريق الوحيد الربط بين المقاطعة
الإدارية
الجديدة برج باج المختار التي تعتبر نقطة عبور لدولة مالي.
المصدرجريدة السلام اليوم ليوم 16 أوت 2017
تم التغيير في المفال من طرف الجريدة في بدايته ، متأسف ، من المفروض أن تكون العبارة في بداية المقال : عاين نهاية الأسبوع الماضي ...
المصدرجريدة السلام اليوم ليوم 16 أوت 2017
تم التغيير في المفال من طرف الجريدة في بدايته ، متأسف ، من المفروض أن تكون العبارة في بداية المقال : عاين نهاية الأسبوع الماضي ...
المصدرجريدة التحرير الجزائرية ليوم 17 أوت 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق