أحيت أمس الخميس الموافق لـ 24 فيفري 2024 ولاية أدرار ذكرى التفجيرات النووية التي قامت بها السلطات الإستعملرية الفرنسية سنة 1960والتي لها كانت أثارا سلبية كبير على البيئة والكائنات الحية والأنسان في ذلك الوقت ولازالت أثارها متواصلة إلى اليوم هذا، وتم إحياء الذكرى بحضور وزير المجاهدين العيد ربيقة ورئيسة الهلال الأحمر الجزائري إبتسام حملاوي ووفد مرافق لهما رفقة السلطات المحلية لولاية أدرار يتقدمهم والي الولاية العربي بهلول، ونظمت جامعة أدرار بالمناسبة ندوه وطنية تحت عنوان : ( التفجيرات النووية الإستعمارية بحمودين رقان 13 فيفري 1960)، هذا ويطالب الشعب الجزائري فرنسا بضرورة تعويض ضحايا هذه التفجيرات والمتضررين منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق