الجمعة، 22 يناير 2016
الخميس، 21 يناير 2016
أين ذهب بلال بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وأله وسلم
أين ذهب بلال بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم؟
بلال أول من رفع اﻻذان بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد الذي شيد في المدينة المنورة، واستمر في رفع اﻻذان لمدة تقارب العشر سنوات!!
بعد وفاة النبي ذهب بلال إلى أبي بكر -رضي الله؛ يقول له: يا خليفة رسول الله، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "أفضل عمل المؤمن الجهاد في سبيل الله ".
فال له أبو بكر : فما تشاء يا بلال؟
قال بلال: أردت ان ارابط في سبيل الله حتى أموت.
قال أبو بكر: ومن يؤذن لنا؟
قال بلال -وعيناه تفيضان من الدمع-: إني لا اؤذن لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال أبو بكر : بل ابق وأذن لنا يا بلال.
قال بلال: إن كنت قد اعتقتني لأكون لك فليكن ما تريد، وان كنت اعتقتني لله فدعني وما اعتقتني له.
قال أبو بكر: بل اعتقتك لله يا بلال.
فسافر إلى الشام حيث بقي مرتبطا مجاهدا.
يقول عن نفسه: لم اطق ان أبقى في المدينة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم.
وكان إذا أراد ان يؤذن وجاء إلى: "أشهد ان محمدا رسول الله " تخنق عبرته، فيبكي.
وبعد سنين من إقامته بالشام، رأى بلال النبي صلى الله عليه وسلم في منامه وهو يقول:
"ما هذه الفجوة يا بلال؟ ما آن لك أن تزورنا؟
انتبه حزينا، أركب إلى المدينة، فأتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم وجعل يبكي عنده، فأقبل الحسن والحسين فجعل يقبلهما ويضمهما، فقالا له: نشتري أن اؤذن في السحر.
فعلا سطح المسجد فلما قال:) الله اكبر، الله اكبر ( ارتحت المدينة.
فلما قال: )أشهد ان لا إله إلا الله( زادت رجتها.
فلما قال )أشهد ان محمدا رسول الله( خرجت النساء من خدورهن...
فما رؤي يوم أكثر باكيا وباكية من ذلك اليوم.
وعندما زار الشام أمير المؤمنين عمر- رضي ألله عنه- توسل المسلمون إليه ان يحمل بلال على أن يؤذن لهم صلاة واحدة، ودعا أمير المؤمنين بلال وقد حان وقت الصلاة ورجاه ان يؤذن لها، وصعد بلال وأذن فبكى الصحابة الذين أدركوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبلال يؤذن -بكوا كما لم يبكوا من قبل ابدا- وكان عمر اشدهم بكاء....
وعند وفاة بلال تبكي زوجته بجواره، فيقول: "لا تبكي، غدا نلقى الاحبة محمد وصحبه"
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل ابراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
منقول
بلال أول من رفع اﻻذان بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد الذي شيد في المدينة المنورة، واستمر في رفع اﻻذان لمدة تقارب العشر سنوات!!
بعد وفاة النبي ذهب بلال إلى أبي بكر -رضي الله؛ يقول له: يا خليفة رسول الله، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "أفضل عمل المؤمن الجهاد في سبيل الله ".
فال له أبو بكر : فما تشاء يا بلال؟
قال بلال: أردت ان ارابط في سبيل الله حتى أموت.
قال أبو بكر: ومن يؤذن لنا؟
قال بلال -وعيناه تفيضان من الدمع-: إني لا اؤذن لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال أبو بكر : بل ابق وأذن لنا يا بلال.
قال بلال: إن كنت قد اعتقتني لأكون لك فليكن ما تريد، وان كنت اعتقتني لله فدعني وما اعتقتني له.
قال أبو بكر: بل اعتقتك لله يا بلال.
فسافر إلى الشام حيث بقي مرتبطا مجاهدا.
يقول عن نفسه: لم اطق ان أبقى في المدينة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم.
وكان إذا أراد ان يؤذن وجاء إلى: "أشهد ان محمدا رسول الله " تخنق عبرته، فيبكي.
وبعد سنين من إقامته بالشام، رأى بلال النبي صلى الله عليه وسلم في منامه وهو يقول:
"ما هذه الفجوة يا بلال؟ ما آن لك أن تزورنا؟
انتبه حزينا، أركب إلى المدينة، فأتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم وجعل يبكي عنده، فأقبل الحسن والحسين فجعل يقبلهما ويضمهما، فقالا له: نشتري أن اؤذن في السحر.
فعلا سطح المسجد فلما قال:) الله اكبر، الله اكبر ( ارتحت المدينة.
فلما قال: )أشهد ان لا إله إلا الله( زادت رجتها.
فلما قال )أشهد ان محمدا رسول الله( خرجت النساء من خدورهن...
فما رؤي يوم أكثر باكيا وباكية من ذلك اليوم.
وعندما زار الشام أمير المؤمنين عمر- رضي ألله عنه- توسل المسلمون إليه ان يحمل بلال على أن يؤذن لهم صلاة واحدة، ودعا أمير المؤمنين بلال وقد حان وقت الصلاة ورجاه ان يؤذن لها، وصعد بلال وأذن فبكى الصحابة الذين أدركوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبلال يؤذن -بكوا كما لم يبكوا من قبل ابدا- وكان عمر اشدهم بكاء....
وعند وفاة بلال تبكي زوجته بجواره، فيقول: "لا تبكي، غدا نلقى الاحبة محمد وصحبه"
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل ابراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
منقول
الأربعاء، 20 يناير 2016
انطلاق المقابلات الثقافية بين الثانويات بولاية أدرار
تم انطلاق تنظيم المقابلات الثقافية
بين الثانويات بولاية أدرار ، هذه المقابلات التي توقف تنظيمها لسنوات ثم إستئنفت
العام الماضي ، وتقوم بتنظيمها مديرية التربية لولاية إدرار، بالتنسيق مع إذاعة
إدرار التي تبسها على أمواج الإذاعة بعد التسجيل ، ويتم تنظيمها يوم الثلاثاء مساء
ًمن الأسبوع ، وقد جمعت هذا الثلاثاء الموافق لـ 19 جانفي 2016 ، بين ثلاثة
ثانويات وهي : ثانوية الحكيم ابن رشد من رقان ، وثانويتي جبايلي عبدالحفيظ ومولاي
الوافي هيباوي من أولف ، وقد تحصلت ثانوية مولاي الوافي على 35 نقطة و جبابلي على 33 نقطة و ابن رشد على 32 نقطة ، وأشرف على سير المقابلة الثقافية التي نظمت
بدائرة أولف مدير ثانوية التفريج محمود لبلدية تيمقطن ، السيد بلوافي محمد.
إعلاه الصور بعدسة طبق عبدالناصر.
المصدر جريدة التحرير الجزائرية ليوم 21 جانفي 2016
المصدر جريدة السلام اليوم ليوم 21 جانفي 2016
الثلاثاء، 19 يناير 2016
عميدة الممرضين بأولف أدرارمصمودي عائشة في ذمة الله
انتقلت إلى رحمة الله عميدة الممرضيين
المتقاعدة بأولف ولاية أدرار، السيدة مصمودي عائشة بنت حسين ، مساء يوم الاثنين 18
جانفي 2016 الموافق لـ 08 ربيع الثاني
1437 ، عن عمر يناهز 84 سنة ، بعد مرض ألزمها الفراش لسنوات ، وكانت المرحومة قد
التحقت بالعمل في مجال التمريض منذ
خمسينيات القرن الماضي ،أي قبل الاستقلال ، وبقيت مباشرة لعملها بعد الاستقلال إلى
حين إحالتها على التقاعد ، وقد عرف عن المرحومة الطيبة في التعامل مع الناس
والتفاني في العمل والإخلاص فيه بدون كلل ولا ملل ، وقد اشتهرت المرحومة في منطقتها وما جاورها من المناطق بخالتي حسينة
، ويبدو أن الكنية التي أطلقت عليها و اشتهرت بها نسبة إلى أبيها حسين ، والمرحومة
من مواليد خلال 1932 ، فرحم الله الفقيدة وأسكنها فسيح جنانه وألهم ذويها الصبر
والسلوان ، هذا وستشيع جنازة المرحومة إلى مثواها الأخير اليوم الثلاثاء 19 جانفي 2016 الموافق لـ 09 ربيع الثاني 1437 بعد صلاة العصرعلى الساعة الخامسه مساء إن شاء الله ، بمفبرة قصبة قصبة بلال ، ولاشك أن موكبها الجنائزي سيكون مهيب لما لها من مكانة في قلوب سكان منطقة أولف وغيرها من المناطق.
صورة مصمودي عائشة بنت حسين ( خالتي حسينة )
المصدر جريدة التحرير الجزائرية ليوم 20 جانفي 2016
المصدر جريدة السلام اليوم ليوم 21 جانفي 2016
بلدية تمقطن تقيم معرض في إطار أبواب مفتوحة على البلديات
أقامت بلدية تمقطن بولاية أدرار ،
معرضا أمس الاثنين الموافق لـ 18 جانفي 2016 ، في إطار الأبواب المفتوحة على البلديات طبق
لتوجيهات وزير الداخلية والجماعات المحلية السيد نور الدين بدوي ، وتوصيات والي
ولاية إدرار السيد ليماني مصطفى ، ومراسلة رئيس دائرة أولف السيد تاسيقا بوعمزة
محمد ، بمناسبة اليوم الوطني للبلديات والذي يصادف 18 جانفي من كل سنة وهو اليوم
الذي صدر فيه أول قانون يتعلق بالبلديات سنة 1967 ، بعد خروج الاستعمار الفرنسي من
الجزائر ، وتحيق الاستقلال سنة 1962 ، كما كرمت البلدية كذلك بالمناسبة ، رؤساء
المجلس الشعبي للبلدية السابقين الذين تداولوا على رئاسة البلدية منذ إنشائها سنة
1985 ، وقد حضر احتفال التكريم الذي أشرف عليه رئيس البلدية السيد الحساني الشريف
، فعاليات من المجتمع المدني والموطنين ،
وكان المعرض فرصة لإطلاع المواطنين على الخدمات التي تقدمها البلدية للمواطن
في إطار خدماتها اليومية ، وخاصة منها تلك
المستحدثة مؤخرا من أجل تقريب الإدارة من الموطن.
المصدرجريدة التحرير الجزائرية ليوم 19 جانفي 2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)