تذمر سكان ولاية أدرار من ارتفاع
فاتورة الكهرباء ، في ظل درجة الحرارة المتزايدة والتي قد تصل أو تفوق في بعض
الحالات 50 درجة في المائة ، وكذا الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي في العديد من المناطق في فصل الصيف ، وبهذا
الخصوص وجه رئيس المكتب الولائي للمنظمة الوطنية للشباب من اجل
الجزائر ، نداء إلى مختلف الجمعيات و المنظمات من أجل رفع بيان
إلى الوزير الأول و وزير الطاقة ، بغرض النظر في هذه القضية ، والمطالبة
بتخفيض تسعيرة الأستفادة من الكهرباء وتحسين خدمات مؤسسة سونلغاز التي يشتكي من
تدهورها بعض السكان في العديد من القصور على مستوى الولاية ، هذا وقال رئيس المكتب
الولائي للمنظمة الوطنية للشباب من اجل الجزائر ، هناك
العديد من المشاريع متوقفة أو متأخرة عن موعد نهاية الإنجاز المحدد لها وأمور أخرى تتعلق بالتنمية بالولاية
، سنراسل من اجلها السلطات على المستوى المحلي والوطني ، بغية العمل من أجل
الإسراع في إنجاز المشاريع ، ووضع الحلول لبعض القضايا العالقة ؛ المتعلقة
بالتنمية.
الأربعاء، 10 أغسطس 2016
الأحد، 7 أغسطس 2016
ولايات من الجنوب تتدعم بإطارات من الشبه الطبي وفتح عيادة للتشخيص بالأشعة بأدرار
ستتدعم ما يصل إلى 11 ولاية بالجنوب الكبير بإطارات
شبه طبية ومساعدين للتمريض ، من الدفعة المتخرجة للسنة الدراسية 2016 – 2017 ،
بحيث ستستفيد كل ولاية من تلك الولايات ، بـ 50 منصباً خارج المناصب التي تستفيد
منها الولاية حسب الحصص التي تخص للولاية كل سنة ، وتدخل عملية التدعيم هذه ، في
إطار سد العجز الذي تعاني مستشفيات الجنوب الكبير في العديد من الاختصاصات ، حسب
مصادر من وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات . وفي إطار تحسين الخدمات الصحة بولاية أدرار
، تم تدشين عيادة خاصة للتشخيص بالأشعة ( الكشف بالسكانير وغيره ) . هذه العيادة
ستخفف من معاناة المرضى من السفر إلى خارج الولاية ، إذ كان المرضى في أغلب الحالات ينتقلون إلى
المدن الشمالية من أجل الكشف بالسكانير وغيره ، وجاءت هذه الاستفادة للولاية في
إطار الاستثمار الشباني الذي تدعمه الدولة بغرض التنمية وفتح مناصب شغل جديدة.
السبت، 6 أغسطس 2016
دار الشباب قاصدي مرباح بأولف أدرار تنظم ندوة حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي على الشباب والأطفال
نظمت دار الشباب قاصدي مرباح بأولف
ولاية أدرار ، اليوم السبت الموافق لـ 06 أوت 2016 ، ندوة علمية تحت عنوان : تأثير
مواقع التواصل الاجتماعي على الشباب والأطفال ،
و تضمت الندوة أربعة مداخلات ،
وأطرها إطار من إطارات الشباب دكتور ومختص وباحثين ، في مجال الأعلام وتكنولوجيا الاتصال ، وأستاذة مختصة في النفس وأخرى
في الأدب العربي ، وتطرقوا في مداخلاتهم إلى تأثير مواقع التواصل على الشباب
والأطفال من خلال الأسباب التي تدفعهم إلى الولاج إلى عالم هذه المواقع والنتائج المستخلصة من ذلك ، وكذلك مدى تأثيرها
عليهم من الناحية النفسية والسلبيات التي المنجرة عن ذلك ، وفي هذه النقطة تمت
المداخلة على اعتبار الفيس بوك نموذج ،
كما تم التطرق إلى استخدام مواقع التواصل من وجهة النظر الدينية ، وخلص في الأخير إلى
ضرورة إلزام الأولياء أبنائهم بعدم الولوج إلى هذه المواقع إلا بعد وصولهم السن
القانونية المحددة لذلك ، ومراقبتهم إلى غاية بلوغهم سن الثامنة عشرة ، ومحاورتهم
ومناقشتهم بخصوص استخدامها ، وعدم السماح لهم باستخدامها إلا من خلال الحاسوب
العائلي ، وتعويدهم عن الاستفسار عن أي شيء جديد لا يعرفونه وتوجهيهم فيما يخص ذلك
، على كيفية اختيار الأصدقاء والتعامل معهم بحذر ، وعدم تضييع الوقت فيها دون
فائدة وكذا عدم المكوث بها لفترة طويلة ، وإقناعهم إنها ليست بديل عن الواقع الاجتماعي.
المصدرجريدة التحريرالجزائرية ليوم07أوت2016.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)