هذا الملخص منقول
ملخص عام لدروس التاريخ3ثانوي
ملخص عام لدروس التاريخ3ثانوي
معايير تشكل العالم
1- تاريخيا
- استمرارية الصراع الدولي بين الشرق
و الغرب على المجال الحيوي
- نجاح الحركات التحررية وبروز
العالم الثالث
بروز هيئة الأمم المتحدة كأداة
لتنظيم العلاقات الدولية
2- اقتصاديا
-إتفاقية بروتون وودز 1944 وبروز
النظام المالي الدولي الجديد
- بروز سياسة التكتلات الاقتصادية
- اشتداد التنافس في الأسواق
التجارية
3- اجتماعيا
* محاولة ترسيخ نظام يقوم على أساس «
العدالة-المساواة- الديمقراطية»
* ترسيخ قيم تفوق الرجل الغربي
* التستر وراء منظمات إنسانية لتحقيق
أهداف مصلحية خاصة
4- علميا و تكنولوجيا
- اكتساب التكنولوجيا بسبب التنافس و
التسابق بين المعسكرين كما أنها تؤشر للقوة
« التكنولوجيا الذرية و النووية –
غزو الفضاء –وسائل الاتصال –المعلوماتية ..»
طبيعة العلاقات بين المعسكرين
- عداء و توتر و صراع في إطار الحرب
الباردة
- التنافس حول مناطق النفوذ
- التدخلات العسكرية – خلق أزمات
اقتصادية..
- تطبيق سياسة ملء الفراغ و الاحتواء
الاستراتيجيات الخاصة بكل كتلة:
• 1- المعسكر الشرقي
- آ سياسيا :- مبدأ جدانوف - مكتب
الكومنفورم 1947 -
- ب – اقتصاديا : مجموعة الكومكون
1949
- تقديم المساعدات « القمح لأوربا
الشرقية – شراء السكر دون الحاجة له من كوبا»
- ج- عسكريا :- حلف وارسو 1955
- التدخلات العسكرية « أفغانستان »
- الدعم العسكري « كوريا الشمالية و
الصين »
- القواعد العسكرية و التسابق نحو
التسلح
* 2- المعسكر الغربي « الرأسمالي »
أ- سياسيا :- مبدأ ترومان 1945 «
سياسة ملء الفراغ
ب- اقتصاديا :- مشروع مارشال 1947 –
مشروع إيزنهاور 1955 – المساعدات الاقتصادية للدول التي تعاني الأزمات
ج - عسكريــا :- حلف الناتو « شمال
الأطلسي « 1947 – حلف جنوب شرق آسيا – حلف بغداد
- القواعد العسكرية – التسابق نحو
التسلح ......
• الأستراتيجيات الأخرى « مشتركة «
:-
تدعيم حركات التحرر – قلب أنظمة
الحكم – الحصار الاقتصادي كوسيلة ضغط على الشعوب الصعيفة ....
خارطة الأزمات الدولية
• أزمة برلين الأولى 1948-1949 م تتمثل في محاولة
الإتحاد س فرض السيطرة على برلين ومن جهة أخرى محاولة الغرب التصرف دون استشارة
ممثل الإتحاد س مما دفع الأخير إلى فرض حصار على برلين
• أزمة برلين الثانية 1961 التي
انتهت ببناء جدار برلين 1961
• أزمة كوريا 1950-1953 بسبب تدعيم
الروس عسكريا لكوريا الشمالية و تدخل الو ،م،أ تحت غطاء الأمم المتحدة ووقعت الحرب
التي انتهت بتقسيم كوريا إلى قسمين تفصلهما دائرة عرض 38 درجة شمالا
• أزمة السويس 1956 التي سببها
العدوان الثلاثي على مصر و تدخل الإتحاد س
• أزمة كوبا 1960-1962 « أزمة
الصواريخ» كادت أن تحدث المواجهة المباشرة و انتهت بترسيخ النظام الشيوعي بها
طبيعة الصراع وانعكاساته
آ- على المعسكرين :-
- اشتداد التوتر بين المعسكرين
- توازن قوى الرعب « تخوف كل معسكر
من مواجهة الآخر»
- فشل سياسة الاحتواء «نشاط الحركات
التحررية «
- الاستفادة من التطور العلمي و
التكنولوجي
- الخسائر المادية و البشرية « بفعل
الجوسسة ...الدعاية «
- ظهور المعارضة داخل المعسكرين
ب- على دول العالم
- التقارب الافرواسيوي و ظهور حركة
عدم الانحياز 1961
- انقسام العديد من الشعوب مثل كوريا
– الفيتنام – ألمانيا –
- دعم الإتحاد السوفيتي المباشر
للحركات التحررية
- ظهور الانفراج الدولي « سياسة
التعايش السلمي «
تعريف الانفراج الدولي
سياسة اتبعها المعسكران أثناء الحرب
الباردة خاصة بعد الستينات للتخلّص من الشدة و الضيق الذين وصل إليهما العالم
تعرف التعايش السلمي
هو مفهوم جديد في العلاقات الدولية
دعا إليه الاتحاد السوفيتي عقب وفاة ستالين ومعناه انتهاج سياسة تقوم على مبدأ
قبول فكرة تعدد المذاهب الإيديولوجية و التفاهم بين المعسكرين في القضايا الدولية
عوامل الجنوح إلى السلم
• التنافس في مجال غزو الفضاء
- 1957 إطلاق أول قمر صناعي سوفياتي
- 1961 رحلة يوري غاغارين حول مدار
الأرض
- 1969 نزول الأمريكيين على سطح
القمر
- توازن الردع النووي و خطورة
المواجهة بين الطرفين
الظروف الدولية السائدة و موقف
العالم الثالث
• التكتل و التضامن الأفرو أسيوي «
قوّة بشرية و اقتصادية – عدم الانحياز 1961 «
• الأزمات الدولية
• بروز العالم الثالث كقوة جديدة
• انتشار فكرة الحياد الإيجابي
• بروز حركة عدم الانحياز و رفضها
للحرب الباردة
تقويم مرحلي :- اعتمادا على ما درست
و مكتسباتك القبلية أكتب فقرة بين8- 10 أسطر توضح من خلالها مساعي الانفراج الدولي
مفهوم القطبية
هو نظام تحكمه دولة محورية مهيمنة
سياسيا و اقتصاديا و عسكريا ...تسير في فلكها مجموعة من الدول تؤيدها في قراراتها
و ....
تفكك الكتلة الشرقية وسياسة التطويق
1- العوامل الداخلية :
- طبيعة النظام السياسي المركزي
- فشل النظام الاقتصادي الموجّه
وآثاره الاجتماعية
- اتساع المساحة و ارتفاع تكاليف
الحماية و التغطية بالطرقات و...
- تعدد القوميات و الأديان و اللفات
مما سهل على التمرد
- تفكك القوميات الشعبية بدول أوربا
الشرقية
- إصلاحات غورباتشوف « البريسترويكا
و الغلاسنوط «
2- العوامل الخارجية :
- تأثير الإعلام الغربي و بروز
انتفاضات شعبية مثل أزمة المجر و ربيع براغ 1968
- دور الفاتيكان و التعجيل بتفكك المعسكر
مثل بولندا عام1989
* القواعد الجديدة لتسيير مصالح
الدول و الهيئات الدولية تحت سيطرة الو،م،أ كسياسة جديدة فرضتها على العالم بعد
العرب الباردة
ملامح النظام الدولي الجديد ومؤسساته
الفاعلة
ملامح النظام الدولي الجديد :-
- تراجع الدور الروسي في القضايا الدولية
- بروز التوافق الروسي الأمريكي في «
العراق
- تحول الأمم المتحدة كأداة لتحقيق
المشاريع الأمريكية من خلال استغلال هياكلها « مجلس الأمن و المؤسسات المالية «
- حلّ الأزمات الدولية وفق المنظور
الأمريكي
المؤسسات الفاعلة
• صندوق النقد الدولي و البنك العالمي
للإنشاء و التعمير
• منظمة التجارة العالمية
• الشركات المتعددة الجنسيات
• الوكالة الدولية للطلقة الذرية
• المنظمات العالمية غير الحكومية
• مؤسسات دولية مختصة في العمل
التضامني « جمعية محاربة الجوع في العالم + جمعية حماية البيئة «
• مؤسسات تناضل من أجل إيجاد بديل
للحركة اليبرالية مثل مؤسسة «attac «
* وسائل الاتصال « الفضائيات و
ووكالات الأنباء»
* الوسائل العسكرية الساهرة على
تنفيذ القرارات الدولية مثل حلف شمال الأطلسي « الناتو «
حتمية تفجير الثورة المسلحة
اتبعت فرنسا في سياستها أسلوب القمع
بالقتل الجماعي والسجن والنفي وتدمير الممتلكات والتغريم والتشريد ومن ابرز
الأحداث على ذلك مجازر 8ماي 1945
م التي تبقي شاهدا على عنصريتها ضد شعب همه الوحيد
الاحتفال بانتصار الحلفاء والمطالبة بتنفيذ وعودها . تلك المجازر أعدمت كلّ أفكار
الإدماج والتجنيس والتعايش ، كما إن حل الأحزاب واعتقال الزعماء اوجد قناعة بعدم
جدوى النضال السياسي وضرورة التخطيط للكفاح المسلح ، ومن ثمة شكلت المجازر أرضية
صلبة للعمل الثوري .
- مأساة 8ماي 1945:كانت رد فعل واع
أمام التنكر الفرنسي
1-أسبابها:
- نمو الوعي السياسي الوطني - اكتشاف
الوعود الكاذبة - مبدأ تقرير مصير الشعوب»ميثاق الاطلسي1941،خطاب ديغول 1944،مبادئ
الأمم المتحدة1945»
2-نتائجها:
- استشهاد ما يزيد عن 45000 جزائري.
- آلاف المعتقلين والمفقودين
والمعطوبين.
- حل الأحزاب السياسية
- أعدمت كلّ أفكار الإدماج والتعايش.
- اكتشاف مدى عقم الكفاح السياسي.
أما أسلوب الإغراء يتمثل في الإعلان
سياسات إصلاحية كلما اشتد بها الحال كما حدث مع الحربين العالميتين
- دستور الجزائر «20سبتمبر
1947»:يعتبر برنامج إصلاحي فرنسي لدعم السياسة الاستيطانية بالجزائر وهو من قبيل
ذر الرماد في العيون.
أ-دواعي صدوره:
- محاولة امتصاص غضب الجزائريين بعد
مجازر 8 ماي 1945- تنامي الوعي الوطني لدى الشعب الجزائري- تزايد نشاط الحركة
الوطنية.- عودة الشبان من الحرب ع 2.»
ج-أهم المواقف من الدستور:
- اقتنعت الحركة الوطنية أنّ
الاستعمار يراوغ ويرفض تقيم تنازلات حقيقية» المادة الأولى تعتبر الجزائر قطعة
فرنسية ، ديمقراطية المجلس الجزائري الزائفة» وهو يسعى فقط لتكريس الاستيطان .
لذا فقد استبقت حركة الانتصار
المواقف وأسست المنظمة السرية في 15 فيفري 1947 للإعداد للعمل العسكري بقيادة محمد
بلوزداد .
v اعتبره المعمرون خطوة تمكنهم من الاستقلال
بإدارة شؤون الجزائر وتنمية ثرواتهم وشن الوالي العام نيجلان عمليات تزوير واسعة
فانتخابات المجلس الجزائري .
أزمة حركة الانتصار للحريات
الديمقراطية
- أزمة حركة الانتصار للحريات
الديمقراطية «أفريل 1953»:
عصفت الأزمة بصفوف قيادات الحزب
نتيجة تأثير اكتشاف المنظمة السرية من قبل الاستعمار،و الخلافات حول القيادة
والتمثيل داخل الحزب .ونتج عنه انقسام الحركة إلى:
- تيار المصاليين ويعتبرون مصالي
الحاج مصدر أي قرار وصلاحياته مطلقة .
- أعضاء اللجنة المركزية وعلى رأسهم
بن يوسف بن خده يدافعون عن حكم الأغلبية والتسيير الجماعي للحزب.
v بروز التيار الثوري ممثلا في اللجنة الثورية
للوحدة والعمل في 23 مارس 1954 بقيادة محمد بوضياف التي أخذت تشق الطريق نحو العمل
الثوري المسلح من خلال الاجتماعات الحاسمة التي أجرتها
وفي 10 أكتوبر 1954 اجتمع القادة
الست بلابوانت العاصمة اين تم تقسيم الجزائر إلى 05 ولايات وتعيين قادتهم كماهو
مبين :
القادة الولايات
المنطقة الأولى- الأوراس :مصطفى بن
بولعيد
المنطقة الثانية- الشمال القسنطيني:
ديدوش مراد
المنطقة الثالثة- القبائل: كريم
بلقاسم
المنطقة الرابعة- الوسط: رابح بيطاط
المنطقة الخامسة- الغرب الوهراني:
العربي بن مهيدي
الظروف المحلية و الدولية للعمل
المسلح
*آ – الظروف المحلية :
نمو الوعي الوطني - أساليب الاستعمار
– فداحة الخسائر البشرية في 08/05/1945 – فشل الإصلاحات الفرنسية – انعكاسات أزمة
حركة الانتصار للحريات الديمقراطية .
* ب –الظروف الإقليمية –
استقلال العديد من الدول
العربية-العمل المسلح في تونس و المغرب الأقصى- الدعم العربي للحركات التحررية
الظروف الدولية :
- انتشار موجة التحرر في العالم
–الانفراج الدولي - تراجع مكانة فرنسا في المحافل الدولية – انهزام فرنسا في
معركة" ديان بيان فو " – المواثيق الدولية التي تقر حق الشعوب في تقرير
مصيرها بنفسها « هيئة الأمم – الجامعة العربية ... «
مواثيق الثورة
* بيان أول نوفمبر « يشرح أهداف
الثورة و الخطوط العريضة لها «
* ميثاق الصومام « التنظيم و
الشمولية- البعد الاسترتيجي للثورة»
* ميثاق طرابلس « الاختيارات الكبرى
للجزائر المستقلة»
للثورة الجزائرية ثلاثة مواثيق
اساسية هي :
1-بيان أول نوفمبر أو نداء
نوفمبر1/11/1954
دعا جميع المواطنين الجزائريين من
جميع الطبقات الاجتماعية إلى الكفاح التحريري ودون أدنى اعتبار آخر.
وبينت الجبهة في بيانها الأول
أهدافها ووسائلها التي تصدرها الاستقلال الوطني وإقامة دولة جزائرية ذات سيادة ضمن
إطار المبادئ الإسلامية، واحترام الحريات دون تمييز ديني أو عرقي، وأعلنت الجبهة
أنها ستواصل الكفاح بجميع الوسائل لتحقيق ذلك الهدف.
2-ميثاق مؤتمر الصومام بيجاية :
20/أوت/ 1956م
يعد الوثيق الثانية للثورة والذي
اكسبها الصبغة التنظيمية الفاعلة
3-ميثاق مؤتمر طرابلس «ليبيا «
على اثر نجاح المفاوضات الفرنسية عقد
المؤتمر الثاني بمدينة طرابلس الليبية واقر الاختيارات التالية
*- الأخذ بمبدأ الحزب الواحد –جبهة
التحرير الوطني
*- تبين الاشتراكية كنظام للجزائر
*- بناء اقتصادي وطني قوي
*- إقرار سياسة اجتماعي
تعريف الثورة
هي تغيير جذري لأوضاع ما ، سواء كانت
سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية . فالثورة الجزائرية هي حركة عسكرية سياسية بقيادة
جبهة التحرير الوطني و جيش التحرير لتغيير الوضع السيئ للشعب الجزائري و الاستقلال
التام /
استراتيجية تنفيذ الثورة
ا – علي المستوي الداخلي::-
1 – التعبئة الشعبية : نوعية الشعب
وإقناعه بالالتحاق بالثورة وتقديم أشكال الدعم لها .
---تكوين اللجنة الثورية للوحدة
والعمل مارس :1954 برئاسة محمد بوضياف أعضاء المنظمة الخاصة بن بولعيد ، بن مهيدي
، بيطاط «
- اجتماع ال 22 بالمدينة جوان 1954
وانبثق عنه مجلس الثورة موزعين حسب المناطق :
الأور اس : مصطفى بن بو لعيد
قسنطينة : ديدوش مراد
القبائل : كريم بالقاسم « انظم إليهم
«
العاصمة : رابح بيطاط
وهران : العربي بن مهيدي –
- اجتماع لجنة الست أعضاء في أكتوبر
1954 للشروع في الثورة بحل اللجنة الثورية وتحويلها إلى جبهة التحرير الوطني
سياسيا و جيش التحرير الوطني عسكريا .
- إصدار بيان أول نوفمبر 1954
- هجمات الشمال القسنطيني 20/08/1955
- إضرابات :- إضراب 28/01/1967
- مناهضة الإدارة الاستعمارية و شل
الاقتصاد الكولونيالي .
- مظاهرات 11/12/1960
2- التنظيم الجماهيري:-
- الإتحاد العام للعمال الجزائريين
1956
- الإتحاد العام للتجار
الجزائريين1956
- الإتحاد العام للطلبة المسلمين
الجزائريين
- الحركة النسوية – المثقفون و
الأطباء – فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم
1- التنظيم المؤسساتي :-
- آ- التنظيم السياسي :
- مؤتمر الصومام 20/08/1956
- جبهة التحرير الوطني إطار لكل
المواطنين – فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا – المجلس الوطني للثورة – لجنة
التنسيق و التنفيذ –الحكومة الجزائرية المؤقتة – الوفد المفاوض – تدويل القضية
الجزائرية .
- بـ- التنظيم العسكري :-
- جيش التحرير الوطني – إنشاء قيادة
الأركان – تحديد الرتب – إنشاء جيش الحدود – نقل الثورة إلى فرنسا –
*بـ:- علـى المستوى الخارجي :-
- التمثيل الدبلوماسي في مؤتمر
باندونغ 1955 – هيئة الأمم المتحدة سبتمبر1955 – « الوفد الخارجي : أيت احمد بن
بلة – محمد خيضر- محمد يزيد كمنسق بين الداخل و الخارج « - محمد بوضياف المنسق
العام – عرض القضية الجزائرية في المحافل الدولية « الأمم المتحدة « – الجامعة
العربية – تأسيس الحومة المؤقتة 1958
استراتيجية الاستعمار للقضاء على
الثورة
-* مخططات عسكرية :
- أ- في الداخل :-
- إتباع سياسة القمع و الإيقاف
الجماعي – إقامة المحتشدات و تدمير القرى – إنشاء مراكز التعذيب كمدرسة
"جندارك" في سكيكدة – إنشاء المناطق المحرمة – مكاتب لاصاص – الخطوط
المكهربة – خطي موريس و شال
2-* مخططات اغرائية :-
مشروع قسنطينة 1958 – 1963 – إنشاء
القوة الثالثة من العملاء
- سلم الشجعان – طرح مشروع تقرير
المصير-
3-* مشاريع التقسيم :- تقسيم الشمال
إلى 3 مناطق – فصل الصحراء .
بـ :- في الخارج :-
- اعتبار القضية الجزائرية مشكلة
داخلية لفرنسا – حث الفرنسيين على تصفية أعمالهم مع الجزائريين – قمع المظاهرات في
فرنسا «17/10/1961 في باريس – العدوان الثلاثي على مصر 1956
- يمكن رصد مظاهر التعبئة الثورية
في:
- في 24 فيفري1956 تأسس الاتحاد
العام للعمال الجزائريين
- إضراب 08ايام»28جانفي/04فيفري1957
- مظاهرات 11/12/1960.
- مظاهرات 05/07/1961.
- مظاهرات 17/10/1961 قامت في مدينة
باريس.
- مظاهرات 01/11/1961.
4- مؤتمر الصومام : تعتبر سنة 1956
هي سنة تنظيم الثورة وجعلها أكثر شمولية وتدارك النقائص وتذليل الصعوبات بإيجاد
إستراتيجية تضمن إستمراريتها لتحقيق النصر والاستقلال . انعقد المؤتمر بمنطقة
القبائل الكبرى جنوب بجاية في 20 أوت 1956 ، حضره معظم إطارات الثورة من أهم
نتائجه تكوين مؤسسات الثورة كالمجلس الوطني للثورة ، ولجنة التنسيق والتنفيذ ،
وتقسيم التراب الوطني إلى 6 ولايات ، وضبط الرتب ، وتحديد المسؤوليات ، وإقرار
مبدأ القيادة الجماعية ، وأولوية العمل في الداخل على الخارج ، وتنظيم الشعب ،
وتوجيهه والعمل على تدويل القضية الجزائرية في المحافل الدولية ، وتحقيق الوحدة
المغاربية
نتائجه:
- مكن الثورة من وضع جهاز تنظيمي
شامل سياسي وعسكري.
- بلور المسار الثوري لدى الرأي
العام الداخلي والخارجي.
- أعطى دفعا قويا مجددا للثورة.
- أصبحت الثورة هي العامل المؤثر في
الإستراتيجية الفرنسية» قيامها بالقرصنة الجوية واختطاف طائرة الزعماء
الخمسة22/10/1956 – مشاركتها في العدوان الثلاثي ضد مصر – قنبلة ساقية سيدي يوسف
في 08/02/ 1958سقوط الجمهورية الرابعة والاستنجاد بديغول».
3-المخططات العسكرية: وذلك ل :
*تقسيم الجزائر إلى خمس مناطق ثم
إضافة الولاية السادسة بعد الصومام
*انطلاق الثورة المباركة بعدد قليل
من المجاهدين والهجوم على نحو 30 مركز للعدو ليلة أول نوفمبر 1954 متزامنة مع :
- بداية السنة الهجرية في يوم
الاثنين تيمنا بمولد المصطفى عليه الصلاة والسلام.
- سبقتها عطلة نهاية الأسبوع ومن ثمة
خلو الثكنات العسكرية من الجند.
- ذكري عيد القديسين الكاثوليك.
- بداية فصل الخريف «تساقط الأمطار
وتوفر الثمار».
وهذا يؤكد أن اختيار التاريخ لم يكن
مصادفة وإنما ينم عن إحاطة بكل الوقائع.
*شن هجومات الشمال القسنطيني 20
اوت1955 التاريخية بقيادة البطل زيغود يوسف
تفادي العمليات العسكرية للجيش
الفرنسي * اختيار المكان والزمان للعمليات العسكرية * إنشاء قيادة الأركان العامة
لجيش التحرير الوطني * تصغير الوحدات العسكرية لضمان خفة الحركة وممارسة حرب الكر
و الفر والكمائن * إيجاد جيش الحدود لفك الخناق على الداخل * تكثيف العمليات
الفدائية في المدن وتخريب طرق المواصلات * نقل الثورة إلى فرنسا من خلال خلايا
شرعت في تنفيذ العمل المسلح .
ب- على المستوى الخارجي:
- التمثيل الدبلوماسي :
ارتأت الثورة أن تدعم المجهود
السياسي والعسكري بجهاز دبلوماسي يقيها كالأشكال التعتيم والتشويه ، فمن القاهرة
امتد صوتها إلى باندونغ سنة 1955 ثم إلى هيئة الأمم المتحدة 1957، وذلك بغية
التعريف بالقضية الجزائرية وفضح السياسة الفرنسية وتذكير العالم بمواثيقه في تقرير
المصير وحقوق الإنسان وكسب تعاطف الرأي العام على الدعم المادي والمعنوي والضغط
على فرنسا ... لاسيما بعد مؤتمر الصومام، تحركات دبلوماسية ركزت بالخصوص على:
ـ عزل العدو في الميدان الدبلوماسي
ـ ربح أصدقاء جدد في الداخل والخارج
ـ الحصول على مساعدات مادية ومعنوية
ـ تدعيم مؤسسات الدولة الجزائرية قصد
الاعتراف بالنظام السياسي لها.
ـ الضغط المتواصل ومداهمة الاستعمار
باستعمال سياسة الإنهاك الإعلامي.
ـ تدويل القضية الجزائرية وقد تعزز
أكثر بتأسيس الحكومة المؤقتة قي 19/09/1958.
القضية الجزائرية في الحافل الدولية
:- يمكن أن نقول أن المؤتمر الآفروآسياوي الذي انعقد في 17 أبريل 1955 بباندونغ
«اندونيسيا» كان بمثابة نقطة انطلاق وتحول رئيسية في كفاح الشعب الجزائري والدور
السياسي لجبهة التحرير، خاصة وأنه اختتم بإصدار بيان تضامني مع الثورة الجزائرية
في حربها الدائرة ضد الاستعمار
- كانت سنة 1957 هي سنة الجزائر في
الأمم المتحدة، فقد عرضت مرتين قضية الجزائر على الأمم المتحدة في الدورتين
الحادية عشر والثانية عشر، واستمر طرح القضية بعد ذلك في كل دورة من دورات هيئة
الأمم المتحدة وذلك نتيجة الكفاح السياسي والدبلوماسي الذي لعب، إن لم نقل الدور
الأساسي، بل الدور الأهم في الكفاح لخدمة القضية الجزائرية وإظهار حقيقتها.
*-إستراتيجية الاستعمار للقضاء على
الثورة :
أ- الموقف الفرنسي من الثورة:
1- موقف المستوطنين :
اعتقد المستوطنون أن هذه العملـيات
قامت بها جماعة من قطّاع الطرق وأن فرنسا بقوتها ستقضي عليهم وتحمي مصالحهم كما
قضت على مقاومــة أجدادهم وآبائهم من قبل، غير أن الأيام أثبتت لهم عكس ذلك خاصة
عجز فرنسا على القضاء عليهم وهذا ما زرع في قلوبهم الرعب والخوف من المستقبل .
2-موقف الحكومة الفرنسية :
ظهر أول بيان رسمي من الحكومة
الفرنسية يوم 02 نوفمبر 1954 على لسان وزير داخليّتها ميتران حيث قال : "
...إنّ المفاوضات الوحيدة بيننا هي الحرب ..." كما صرّح روجي ليونار الحاكم
العام في الجزائر يوم 07 نوفمبر 1954 قائلا : " ... يمكنني القول بأنّي سأقضي
على هؤلاء المشاغبين أعداء الوطن خلال الأيام ..." أما رئيس فرنسا مانديس
فرانس فقد صرّح قائلا "... إنّ الانفصال بين فرنسا والجزائر مستحيل ..ولن
تتهاون أية حكومة فرنسية ولا أي برلمان فرنسي في هذا المبدأ الأساسي ... "
3. موقف العالم :
أيّدت معظم الدّول العربية الثورة
الجزائرية مـــنذ إعلان بيان نوفمبر 1954 كما أيّدتها الكثير من الشعوب المحبة
للأمن والسلام والعدالة وزاد تأييد هذه الدول بعد انعقـاد مؤتمر باندونغ عام 1955
....
المفاوضات
مفهوم المفاوضات :
هي صيغة دبلوماسية لحل مشكلة أو أزمة
وهي عبارة عن لقاءات سرية أو علنية تجمع ممثلي الطرفين المتنازعين.
دواعي قبول فرنسا المفاوضات:
1- قوة وانتصارات الثورة عسكريا
وسياسيا
-2- تعثر الدبلوماسية الفرنسية
– 3 – تعذر انتصار العسكري للجيش
الفرنسي وارتفاع نفقات الخزينة الفرنسية
-4- انتقال الثورة إلى فرنسا
-5- الاضطراب السياسي في فرنسا
-6- ضغوط الرأي العام العالمي
والداخلي على الحكومة الفرنسية -7- مظاهرات 11 ديسمبر والتفاف الشعب الجزائري حول
الثورة
- دوافع الطرف الجزائري :
1- مبادئ ومحتوى وبيان أول نوفمبر
الذي فتح باب التفاوض
2- طول فترة القتال
-3- الظروف المزرية التي كان يعاني
منها الشعب الجزائري
-4- ارتفاع حصيلة الخسائر
-5- بروز بعض الخلافات بين الثوار .
مراحل المفاوضات :
• مرحلة الاتصالات السرية «
1956-1960» : لقاء الجزائر « ابريل 1956 «/لقاء القاهرة / لقاء بلغراد «
جويلية1956 –لقاء روما سبتمبر 1956
• مرحلة المفاوضات الفعلية :-
1- مرحلة جس النبض :- محادثات مولان
جوان 1960 فشلت نتيجة تمسك فرنسا بالشروط
- محادثات لوسارن ةبسويسرا 20021961
أيضا فشلت لتباين موقف الطرفين :-
-آ - الموقف الفرنسي :
- الحكم الذاتي – تقسيم الجزائر
عرقيا و دينيا – فصل الصحراء –الطاولة المستديرة –الهدنة قبل التفاوض
-ب- الموقف الجزائري :
- السيادة الكاملة – وحدة التراب-
وحدة الشعب- جبهة التحرير الممثل الشرعي الوحيد للشعب الجزائري – وقف إطلاق النار
*محدثات إيفيان الأولى :- 20ماي 13
جوان1961 فشلت لتمسك فرنا بفكرة فصل الصحراء – وامتيازات المعمرين
- لقاء بال بسويسرا
:-أكتوبر/نوفمبر1961 عبارة عن تحضير للمفاوضات و نوقشت فيه عدة قضايا منها مشكلة
البقاء أو التواجد العسكري الفرنسي في المرسى الكبير
* مفاوضات إيفيــان الثانية
من07إلى18مارس 1962 أدخلت فيها جملة من التعديلات على نص الاتفاق المحرر في
اللقاءات السابقة و في الأخير تمّ التوقيع على الاتفاقية في 18مارس1962
وقف إطلاق النار و الاستقلا ل
دخل وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ في
19مارس1962 و في 01جويلية1962 أجري الاستفتاء الذي كانت نتائجه لصالح الاستقلال و
تم تحديد تاريخ 5جولية كموعد رسمي لإعلان الاستقلال
ظروف قيام الدولة الجزائرية
• المفاوضات و اتفاقيات أيفيان
• وقف إطلاق النار و الاستفتاء
• إنشاء هيئة تنفيذية لتسيير الفترة
الانتقالية
• النشاط الإرهابي لمنظمة الجيش
السري الفرنسي «o.a.s»
• مؤتمر طرابلس من29/5ألى4/6 /1962
• تكوين الجمعية التأسيسية برئاسة
فرحات عباس سبتمبر 62
• أزمة صيف62 « حرب الولايات»
• مشاكل الحدود – اللاجئين – الفقر-
اقتصاد محطم ....»
الاختيارات الكبرى لبناء الدولة
الجزائرية
من البيان :
- إقامة دولة جزائرية ديمقراطية
اجتماعية ذات سيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية
من ميثاق الصومام :- إحياء دولة
جزائري تحت شكل جمهورية ديمقراطية اجتماعية
من ميثاق طرابلس :- تشييد دولة حديثة
على أسس ديمقراطية- إعادة القيم المكونة للأمة الجزائرية .
• الاختيارات السياسية :- تشييد دولة
عصرية على أسس ديمقراطية في إطار نظام الحزب الواحد
- محاربة الاستعمار و الامبريالية
ودعم حركات التحرر .
- العمل على تجسيد الوحدة المغاربية
العربية الإفريقية
- الدعم الفعال للسلم و التعاون
الدولي
• الاختيارات الاقتصادية :- تبنّي
النظام الاشتراكي كوسيلة للتنمية – محاربة الاحتكارات و الإقطاعية
• الاختيارات الاجتماعية و الثقافية
:- رفع مستوى المعيشة – تحسين الخدمات الاجتماعية – ترقية اللغة العربية و إحياء التراث
الوطني –
• الاهتمامات :- استرجاع الثروات عن
طريق التأميمات – بناء زراعة و صناعة حديثة ووطنية – إحداث توازن جهوي وتنمية
الريف الجزائري – تحسين الحالة الاجتماعية للمواطن الجزائري - تنمية التجارة –
الاهتمام بالتعليم
التطور السياسي للجزائر من 1965 إلى
1989
- المرحلة 65/78 فترة حكم الرئيس
الراحل هواري بومدين وكانت حافلة بالإنجازات على مختلق الأصعدة- للتطور الاقتصادي
و الاجتماعي – التأميمات – صك العملة « الدينار»
التطور السياسي :- التصحيح الثوري –
البناء المؤسساتي – النشاط الدبلوماسي .
- التطور الاقتصادي و الاجتماعي :-
المشاريع الكبرى .
- المرحلة 79/89|:- التطور السياسي
:- أحداث أكتوبر 88 – دستور 89 – التعددية الحزبية.
أ – الأسس والمبادئ :
- مبادئ الثورة في مواثيقها
- مساندة الحركات التحررية.
- العمل على التحرر الاقتصادي وتحقيق
التنمية
- تبني موقف الحياد الجابي.
- دعم القانون الدولي.
ب – الأ بعاد :
- خدمة الوطن ومصالح الشعوب .
- مساندة الحركات الثورية .
د - مجالات النشاط:
- القطبية الثنائية – النظام العالمي
الجديد .
- الوحدة المغاربية – العربية –
الإفريقية .
أ – دور الجزائر في حركة عدم
الانحياز:
- دعم جهود الحركة .
- الدفاع عن مصالح وحقوق الشعوب .
- حضور المؤتمرات بشكل دائم وفعال .
- احتضان مؤتمر الحركة 1973.
- إعطاء وزن للحركة .
دور الجزائر في المنظمات الدولية .
ب – دور الجزائر في الأمم المتحدة «
أ ونالي» :
- انضمام الجزائر للمنظمة 8/10/1962.
- احترام الجزائر لميثاق المنظمة
والسعي لتجسيده .
- العمل على تفعيل دور الهيئة وإصلاح
أ جهزتها .
- السعي للإقامة نظام اقتصادي دولي
جديد أساسه العدل والمساواة.
- المطالبة بإعادة تتعين ثروات
العالم الثالث ومراقبة نشاط الشركات الاحتكارية .
ج– دور الجزائر في منظمة الوحدة
الإفريقية ومجموعة 77:
- فتح الحوار جنوب – جنوب .
- تمتين أوامر الإخوة بين الشعوب .
- المساهمة في حل العديد من القضايا
«أمثلة».
- دعم قضية الصحراء الغربية .
الجزائر والقضية الفلسطينية.
احتضان العديد من اللقاءات
والمؤتمرات الخاصة بالقضية الفلسطينية .
- شحن الرأي العام الدولي للقضية «
المؤتمر الرابع لحركة عدم الانحياز سنة 1973 والذي قال فيه الرئيس الراحل بومدين
نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة.
- ترتب الجزائر زيارة الرئيس عرفات
للأمم المتحدة .
- المشاركة الفعلية في الحروب
العربية الاسرائلية «1967/1973».
- الاعتراف بدولة فلسطين في المؤتمر
المنعقد في الجزائر سنة 1988.
- إنشاء إذاعة فلسطين « صوت فلسطين
«.
* النضال السياسي في الهند « أسلوب :
لا خوف و لا عنف « بزعامة "غاندي" مؤسس حزب المؤتمر الهندي
- تشكيل أحزاب سياسية في كل من الهند
الصينية - المغرب- مصر- « أغلبها ناضلت سياسيا للحصول على الاستقلال «
- تبني تونس سياسة خذ و طالب
* العمل المسلّح :- بعد فشل العمل
السياسي لجأت العديد من الشعوب إلى العمل العسكري مثل الهند الصينية « معركة ديان
بيان فو»
الثورة التحريرية في الجزائر ...
* النضال ضدّ الأنظمة العميلة
للاستعمار « الثورة المصرية 1952 و الثورة الكوبية 1958 «
1- منظمة الكومنولث
- التعريف :- هي منظمة تظم الدول
التي كانت تابعة للاستعمار البريطاني و بقيت تابعة لها اقتصاديا و عددها 54 دولة
- أهدافها المعلنة :- التنمية
المستدامة – حماية البيئة- ترقية حقوق الإنسان – تقديم المساعدات و الدعم للدول
العضو في المنظمة
- الأهداف الخفية :- تأثير بريطانيا
الثقافي – استفادة بريطانيا من الامتيازات الاقتصادية و السياسية ... الخ
2- الفرانكفونية
* التعريف :- هي منظمة تجمع
المستعمرات الفرنسية سابقا عددها 21دولة تأسست في 20/03/1971 تحول اسمها إلى
الوكالة الفرانكفونية سنة1995
* أهدافها المعلنة :- التعاون
الثقافي – التقارب بين الشعوب – حل المشاكل بالطرق السلمية - ترقية حقوق الإنسان –
التعاون الاقتصادي و التقني – تجسيد الديمقراطية ...
* الأهداف الخفية : ترقية و نشر
اللغة الفرنسية – السيطرة و الهيمنة على الدول الأعضاء – نهب واستنزاف خيراتها
تقويم مرحلي :- إن الجزائر
التي-أصبحت تحسن الحساب حسب تعبير الرئيس الراحل هواري بومدين ، كانت تشهر بأنها
على حق ، وبأن مسعاها هذا يعدّ رهان على المستقبل .
تكريس الاستعمار والتبعية من خلال :-
أ- الديمقراطية :-
- دمقرطة العالم الثالث عن طريق فرض
الاصطلاحات الديمقراطية و التخلّي عن النظم الشمولية « بنما – العراق-الصومال –
أفغانستان ..
ب –حقوق الإنسان :-
- حرية التعبير – حرية الصحافة –
حرية العبادة و التسامح الديني
ج-حماية الأقليات :-
- مثل الأكراد في العراق- سكان تيمور
الشرقية المسيحيين في أندونيسيا و غيرها في العديد من البلدان
- د- تطبيق النظام المالي الدولي
الجديد :-
- تدخل المؤسسات المالية بإيعاز من
الو ،م،أ في شؤون الدول المحتاجة لهذه المؤسسات و تفرض شروطا قاسية لا تتلاءم مع
أنظمة حكمها حول التسيير الاقتصادي و المالي
- و – هيمنة الولايات المتحدة
الأمريكية :-
على المؤسسات المالية الدولية
المنظمات غير الحكومية طبيعة الأزمات
و المشاكل الإقليمية
- تسعى الولايات المتحدة الأمريكية
ومن ورائها الدول المتطورة لخلق أزمات إقليمية و مشاكل حول الحدود بين الدول
المجاورة لتجد مبررا للتدخل العسكري
حدوث أزمات اقليمية ووطنية :
بعد سقوط المعسكر الشيوعي ، برزت الو
م أ كقوة عظمى ومنفردة بالعالم ، وتدخلت في الكثيرمن الأحداث تحت شعار : نشر
الديمقراطية ، حماير الأقليات ، حقوق الانسان ، محاربةالارهاب
* أزمة الخليج : اندلعت حرب الخليج
الثانية 1990/1991 بعد غزو العراقللكويت في 2 أوت 1990
- أعلن التحالف الدولي حربا على
العراق في جانفي 1991تزعمته الو م أ والهدف منه :
• السيطرة والتحكم في الثروة
البيترولية
• القضاء على العراق باعتباره قوة
اقتصادية عسكرية في المنطقة
• حماية اسرائيل
• اخراج الاقتصاد الامريكي من حالة
الركود وانعاش الصناعة الحربية
• تزعمالرأي العام الدولي والانفراد
بمعالجة القضايا الدولية « قضية فلسطين «
* بروزالتعددية السياسية :
- أحدث تفكك الاتحاد السوفييتي
ونهاية الحرب الباردة هذهالسياسة العنيفة في العديد من الدول ذات النظام الأحادي ومنظمات
كانت اشتراكية
- أدى زوال الاتحاد السوفييتي الى
فقدان مجموعة من الدول كحليف رئيسي لها
- تنظيمات سياسية من خلال مظاهرات ،
أعمال عنف للمطالبة بالحرية السياسية وتطبيقالديمقراطية
- نجاح بعضها وفشل البعض الآخر
واستغلال القوى الكبرى واللا والضغط « اقرار التعددية في الجزائر بعد أحداث 5
أكتوبر 1988 ، فشل»
الوضعية4 :- فلسطين من تصفية
الاستعمار التقليدي إلى الهيمنة الأحادية و التواطؤ الدولي.
الحرب العربية الإسرائيلية الأولى
1948
أعلنت بريطانيا الانسحاب من فلسطين
في 14 ماي1948 بعد أن مكّنت اليهود من الأسلحة اللازمة للمواجهة و هيّأت لها
التأييد الدولي
في 15ماي أعلن عن قيام دولة إسرائيل
واعترفت بها العديد من الدول
- دخلت الجيوش العربية «
سوريا-الأردن-العراق- مصر-السعودية لبنان « في الحرب ضد إسرائيل منذ 15ماي 1948
إلى 10/06/1948 وحققت انتصارا لولا فرض مجلس الأمن الهدنة
- خرقت إسرائيل الهدنة» بعد أن تمكنت
من أسلحة جديدة ونظمت صفوفها و قامت بهجومات غير منتظرة من الجيوش العربية و أنهت
الحرب لصالحها وانتهت الحرب بعام النكبة وتم توقيع معاهدة رودس في 24/02/1949
الثورة الفلسطيني 1965
* أ- سياسيا :
- تأسيس منظمة التحرير الفلسطيني في
1/1/1964 ممثلة بحركة فتح « بعد التراجع العربي على الدعم المباشر لفلسطين من جهة
و إمكانية تمثيل الشعب الفلسطيني في المحافل الدولية باسم الشرعية من جهة أخرى ,
بعد أن كانت قضية عربية و ليست قضية فلسطينية , كما أن الدول العربية خلال هذه
الفترة تعيش حركات تحررية للتخلص من التبعية الاستعماري مما ألها عن القضية
الفلسطينية
* ب – عسكريا :
- إعلان قيام الثورة الفلسطيني في
جانفي 1965 بعد أن تأسس جيش فلسطيني تلقى الدعم المادي و المعنوي من طرف العديد من
الدول عربية و غير عربية
- اعتمد ت الثورة على أسلوب حرب العصابات
و العمليات الفدائية و حرب الاستنزاف و قد تمكنت من إرهاق إسرائيل
حرب1967
- تسمى حرب الستة أيام كم يطلق عليها
النكسة العربية
- وقعت هذه الحرب بعد أن استقلّت كل
البلدان العربي
- تمكنت البلدان العربية من التسلح
خاصة من الاتحاد السوفيتي
- شعور العرب بالذنب تجاه ما يحدث في
فلسطين و أعادوا الكرة من جديد لهم و تبنّت القضية الفلسطينية كأنها قضية عربية ,
- في الوقت الذي كانت الدول العربية
تحتفل بالانصار المسبق على إسرائيل نظرا للإستعداد المادي و العسكري . كانت
إسرائيل تستعطف الدول الكبرى لشحن التأييد لها و تدعيمها عسكرا و ماديا « مبدأ
اليهود : الاتخاذ من الضعف قوة «
- قامت إسرائيل بهجوم جوي سريع و
خاطف حطف كل القدرات الجوية العربية « مصر- الأردن- سوريا « وحطمت مطاراتها وبذلك
كسبت التفوق الجوي بينما أصبحت الجيوش العربي كلها أهداف مباشرة للطيران
الإسرائيلي
- احتلّت إسرائيل خلال الحرب : «
الجولان- سيناء- كل الأراضي الفلسطينية . رغم صدور قرار242 إلا أن ما تزال تحتل
بعض المناطق إلى اليوم
حرب1973
حرب عربية ضد إسرائيل صححت فيها• أخطاء العرب وفيها تم استرجاع قناة السويس
وانتهت بقرار أممي 338 لوقف القتال و استعمل العرب النفط كسلاح لكسب التأييد
الدولي لفلسطين و فعلا تمّ الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية و تحول الصراع إلى
محاولات دولية لفك النزاع « المفاوضات – الحرب الأهلية اللبنانية»
تطورات القضية الفلسطينية:
أنشأ الفلسطينيون منظمة التحرير
الفلسطينية سنة 1964 التي أصبحت سنة 1974 الممثل الشرعي والوحيد
للشعب الفلسطيني، كما أن الأمم
المتحدة طالبت بحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.
تبين لإسرائيل بعد حرب أكتوبر لسنة
1973 أن القوة العسكرية لا تكفي لفرضالأمر الواقع، فدخلت في مفاوضات
معالدول العربية انتهت بتوقيع
اتفاقية كامب ديفيدمع مصر سنة 1978 ومعاهدةسلام مع الأردن سنة 1994.
أطلق الفلسطينيون سنة 1986 انتفاضة
أطفال الحجارة التي أرغمت إسرائيل على الدخول في مفاوضات مع الفلسطينيين
أسفرت عنعقد عدة مؤتمرات وتوقيع
اتفاقيات «مدريد 1991– غزة أريحا أولا 1993– اتفاقية أوسلو الثانية 1995
إلاأن التعنت الإسرائيلي دفع
الفلسطينيين إلى إطلاق الانتفاضة المسلحة ابتداء سبتمبر سنة 2000.