الجمعة، 8 ديسمبر 2017

من أقوال بلوافي عبدالرحمن بن هيبة رقم 17

- لأنني أعرف من أنا ، لا يضرني تقول المتقولين ، بل ينفعني.
- نحن احرار الجزائر ، نأكل التراب إن شاء الله ولا نمد يدنا لفرنسا الإستدمار.
- لا سعادة للإنسان ذو المبادئ إلا بسعادة أخيه الإنسان.
- علينا أن نضع أمامنا يوماً سيقال لكل واحد منا فيه ، ( إقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ).
- رفع المعنويات للشخص تقويه على العزيمة والإرادة ، بينما يساعده توفير العامل المادي على انجاز ما يريد انجازه على أرض الواقع.
- التطور التكنولوجي ، يجب أن يتبعه تطور في وسائل التربية الأخلاقية.
- نحن في زمن تخلى فيه أغلب الناس في المجتمع عن التربية في الأسرة والمجتمع.
- إن أفضل العلوم وأشرفها وأسماها ،علوم الشريعة لأنه من خلالها ينشأ الفرد سويا متشبعا بالقيم الإنسانية السامية.
- لا يستطيع الذي يجهل ماضيه ولم يفهم حاضره بناء مستقبله .
 التعود على المطالعة يكسب الإنسان ثقافة واسعة.
علينا كمربين و مسلمين كي نكون فعالين في المجتمع ، أن نبحث عن العبارات التي تجمعنا ، ونغض الطرف عما يفرقنا.
- نتعلم في المدارس الدروس وتأتي الامتحانات ، أما في الحياة تأتي الامتحانات ، فنتعلم منها الدروس.
كثيرون من أبناء المجتمع يريدون التغيير ، ولن  يحدث التغيير المنشود إلا من خلال تغيير الشخص نفسه.
- لا يستطيع أحد أن يرد قضاء الله وقدره ، ومهما كان حب أو حسد الغير لك ، فلن يستطيع المحب لك أن يأتيك بخير لم يكتبه الله لك ، ولا يستطيع الحاسد أن يأتيك بشر لم يكتبه الله لك ، والأجل لا يقدم ولا يؤخر مهما كانت الأسباب ، ( ولو صبر القاتل على المقتول لمات ) ، كما ورد ذلك في كلامنا رسولنا محمد صلى الله عليه وأله وسلم.
- أيها المسلمون إن قضية القدس وخاصة المسجد الأقصى ، ليست قضية الفلسطينيين وحدهم ، وإنما هي قضية المسلمون كلهم ، فالقدس قضية أجدادي و أبائي وقضيتي وقضية أبنائي وأحفادي ، فكونوا معها ولو  بأضعف الإيمان.
- إلى أبنائي التلاميذ :الذين لم يتحصلوا في الفصل الأول على المعدل  ومهما كان معدلهم في هذا الفصل أقول : بقي لديكم فصلان في السنة يمكن لكم خلالهما تحقيق النجاح بالعزيمة والإرادة والجد والاجتهاد ، أما الذين تحصلوا على المعدل فنقول لهم : بارك الله فيكم  وعليكم بمزيد من العمل ،  وكذلك الذين تحصلوا على الإجازات نقول لهم بارك الله لكم ، ونتمنى لكم مزيد التقدم في نتائجكم ، وبالتوفيق للجميع بالنجاح.
إن خرجت الرئيس الأمريكي دونالاد ترامب ، التي أعتبر من خلالها القدس عاصمة لعصابة الكيان الصهيوني التي تغتصب أرض فلسطين العربية الإسلامية ، تجعلنا نرى أن الإدارة الأمريكية ليست راعية للسلام في المنطقة وإنما هي طرف في النزاع العربي الإسرائيلي و تعمل ضد القضية الفلسطينية.
التعدد في الزواج  الذي جاءت به شريعة الإسلام ، يجب أن تكون لها إيجابيات لا سلبيات.
الأفكار الخبيثة سلاح يتم به قتل الكثير من أبناء المجتمع دون معرفة من هو القاتل.
إن اخطر سلاح يفتك بالمجتمعات ببطء ، هو الغزو الثقافي.
يمكن لشخص واحد أن يهدم بناء قام به عشرة أشخاص.
- التقليد الأعمى يعتبر انسلاخ للفرد من شخصيته وذوبان في شخصية الأخر.
- أرى أن الأحزاب كلها ، من خلال مواقفها غير الثابتة ، يفقد الكثير منها يوما بعد يوم مكانته قي المجتمع ، ومن خلالها بعض الأشخاص.
- المجتمع يبني تصوراته على التصريحات العامة التي يصرح بها الأشخاص داخل المجتمع ، لذلك علينا قبل اتخاذ أي قرار أن نقرأ المجتمع ، كي لا يفقدنا ما نقرره مكاننا في المجتمع.
قد ننحني في سبيل الحق ، ومن أجل المصلحة العامة ، ونحترق من أجل أن نضيء على الآخرين.
من يعرف نفسه وهو صادق مع الله ونيته خالصة لا يضره تقول القائلين وإدعاءات المغرضين.
عند ما يقع الاختلاف بيننا ، يجب علينا أن نعمل جميعا من أجل أن لا يتحول الاختلاف إلى خلاف ، تنجم عنه فتنة بيننا ، لن تكون في صالح المجتمع ولا في صالح المختلفين.
أقول لمن يشتم ويسب ويلعن ، مهما كان الظلم المسلط عليه ، أن ذلك ليس من أخلاق المسلم.
من يريد أن يؤثر في العقول عليه مخاطبتها بقلب سليم.
- لا معنى لطهارة الأبدان دون طهارة القلوب ، علينا تطهير قلوبنا من الحسد والبغض والشحناء والكبر والتعجب والشك والشرك والنفاق وسوء الأخلاق . قال الله تعالى : ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89) ).
الصورة تعتبر رسالة تواصل ، تعبر عن فكرة ؛ أو أفكار.
- لن تستطيع القوانين أن تحد من التصرفات السيئة ، إلا من خلال احترام الإنسان لإنسانيته ، والالتزام بالمبادئ الأخلاقية للمجتمع.
- الإنسان من خلال تعامله وتصرفاته في المجتمع ، تفصل له ثياب سمعته ، التي ترفعه إلى عليين ، أو تنزله إلى أسفل سافلين ،  وقد يكون اليوم في الأعلى وغدا في الأسفل ، لذلك علينا توطين أنفسنا.
- إن إدراك الإنسان  للقيمة التي يتعلمها من أخطائه ، تجعل من الأخطاء ذكريات سعيدة.
- كثير ما نجد عدم القبول من بعض الأشخاص في تعاملنا معهم وخاصة التلاميذ والأبناء ، وفي بعض هذه الحالات ، نبحث عن الخلل الذي قد يكون فينا نحن وليس فيمن نتعامل معهم.
- لو يطلق العنان للإبداع والمبدعين في بلادي و تشملهم الرعاية والتشجيع ، سوف تتجه لنا أنظار العالم كله .
- لست مأجوراً لأحد فيما أكتبه ، لأنني لا أتقاضى أجراً من الجرائد ، ولا اعمل لحساب أحد ، ولا أهدف من خلال ما اكتبها الإساءة لشخص مهما كان تصرفه معي ، وأريد من خلال ما أكتبه خدمة الوطن والمصلحة العامة ، وإدخال السرور والفرح على الآخرين ، إلا أنني كبشر قد أخطئ ، فمعذرة على الخطأ الذي قد يصدر عني.
حين تعلم بمرضك ، وتكون على يقين أن الصحة لا تؤخر الآجل ، وأن المرض لا يقدمه ، فذلك جزء من الشفاء ، أو الشفاء كله.
على يقين أن الصحة لا تؤخر الأجل ، وأن المرض لا يقدمه ، والأجل مقدر من الله لا يؤخر ، والشفاء من الله وله أسبابه ،  التي يقدرها الله ونفعلها نحن ، والدعاء من الأدوية التي يغفل عنها الكثير من الناس ، واعتقاد الإنسان ويقينه أنه سيشفى  ،  فذلك جزء من الدواء أو هو الدواء كله.
في عدم وجود الضوابط الأخلاقية ، تحدث الفوضى التي قد لا تحمد عقباها.
قال حجة الإسلام  الإمام أبي حامد الغزالي : ( طبنا العلم لغير الله فأبى أن يكون إلا لله ) ، ونقول نحن طبنا العمل لغير الله فأبى أن يكون إلا لله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق