- إن ما يسمى بداعش ما هو إلا تنظيم للمخابرات العالمية الإمبريالية
الصهيونية الإرهابية الدموية ، تهدف من خلاله إلى ضرب الإسلام والتضييق على
المسلمين في بقاع العالم ، قال الله تعالى:( يريدون ليطفئوا نور الله
بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ).
- يجب علينا أن ننتقد أنفسنا بحيث يكون
انتقادنا لها قاسياً ، إذا كنا نريد إصلاحها.
- ليقل المتقولون علينا ما يريدون ، سوف نجني من وراء تقولهم الحسنات.
- يقولون لك لابد من التقرب من مصدر الخبر وفي أغلب الحالات تتكتم المصادر عن
الخبر ، وربما يعطي البعض أخبار مغلوطة ، من مبدأ لا أرايكم إلا ما أرى.
-
يتعدي البعض من الموطنين صغارا أو
كبارا على الممتلكات العامة ، فيخبرونها ويحطمونها ، ويظنون بذلك أنهم ينالون من
الحكومة ، لكنهم يخربون بيوتهم بأيدهم ، ولا يشعرون بذلك.
- لنجمع أفكارنا ، ونخرج منهم بفكرة تخدم المجتمع.
- إذا كان هناك
من يجعلون من الفيس بوك مكانا لتضييع الوقت ، فلنجعل منه مكانا لنشر العلم ، نفيد
ونستفيد ، وإن كان آخرون يجعلون منه مكانا لنشر الشر وإشاعة الرذيلة ، نجعله نحن
مكانا لنشر الخير والتحلي بالأخلاق
الفاضلة ، هكذا نكون أو تحت الأرض أفضل لنا من فوقها.
- كل واحد يعرف ، أن النور عكس الظلام ، ولايدرك الكثيرمن بني البشر حقيقة النور
الذي يجب أن نتبعه حتى نصل من خلاله سالمين إلى الدار اللآخرة.
- الاختلاف الذي يؤدي إلى التنوع في الأفكار والأطروحات ، ولا تنتج عنه
العداوة التضاد ، يعتبر من جماليات النقد الأدبي والفكري ، ويعد نقداً
بناءاً.
- علينا أن
نكون أشخاص إيجابيين في المجتمع نغير ونتغير ؛ نغير بما نقدمه من أفكار راقية تخدم
المجتمع في شتى المجالات ، ونتغير بالأفكار التي تخدم المجتمع أفضل من أفكارنا.
- بالصفات هناك نساء بمثابة رجال بكلمتهم وتعاملهم ، وهناك رجال وصفهم بأنثى لا يساوي تصرفاتهم ، فهم أدني من ذلك.
- بذكر الله تطمئن القلوب ، فمن لم يطمئن بذكر الله ، فلا قرت له عين ولا نامت .
- شغلنا أنفسنا بما خلق لنا ، عن ما خلقنا لأجله.
- تدمير أي أمة يأتي من تدمير التعليم ، بعدم إعطائه العناية اللازمة له من طرف الدولة والمجتمع.
-
يا من تقتلون الأشخاص ظلما تحت أي اسم
كان ، وبأي طريقة كانت ، أعلموا أنه لا مفر لكم من عدالة السماء.
- لا عدو لي ، إلا من عادى الله ورسوله وأوليائه.
- ليس عيبا أن نأخذ من الثقافات الأخرى ما يتماشى مع مبادئنا ، لكن العيب أن نحكم عليها دون أن ندرسها.
- الكثير من الأشياء لم تكن في زمن الرسول ولا في زمن صحابته ولا التابعين ،
علينا أن نأخذ من كل محدث ، ما ينفعنا و لايتعارض مع قيم ومبادئ ديننا.
- أغلبية المفكرين والكتاب والمبدعين يريدون الانتصار لأفكارهم ، إذ من المنطق ومن الأنصاف ، أن نقيم أفكار غيرنا على أساس أن هناك أفكار أفضل من أفكارنا وعلينا أن نقر لأصحابها بذلك.
- علينا أن نبني سعادتنا بتصرفاتنا ، وليس بالطعن في تصرفات الأخرين.
- كن مع أهل الطاعة محبا لهم وإن كنت
تأتي المعصية ، ومع أهل الحق محبا لهم ، ولاتكن مع الباطل وأن كنت ترتكبه.
- يجب علينا أن لا نقرأ ، أي خبر أو أية فكرة ، من منطلق خلفية ، بل من منطلق عقلي.
- الرأسمال الحقيقي لأي دولة هو الإنسان الذي يعمل من أجل تنمية بلاده من
جميع النواحي ، بما يقوم به من واجبات ، وما يعطى له من حقوق حتى يستمر في
القيام بواجبه.
- خيانة الوطن ، هي خيانة للأمة التي ينتمي لها الشخص ، وخيانة الأمة ، تعتبرنا خيانة للدين الذي تدين به.
- الحرب قائمة بين الحق والباطل ، ما بقيت الأرض ، وإن دعاة الحق قليلون
وأنصار الباطل كثيرون ، وعلينا خلق جو للتفاهم مع من يقول أنه مسلم ، وحتى
مع غير المسلم.
- رغم ما نلقاه ، من حيف وإنكار و ظلم ، من بعض الأشخاص لكن قلوبنا لا تزال من ناحيتهم سليمة.