الثلاثاء، 27 مارس 2018

من أقوال بلوافي عبدالرحمن بن هيبه رقم 18

- للمحافظة على المجتمع من الانهيار ،  يجب على الرجل والمرأة أن يقوم كل منهما بدوره في الحياة ، دون إخلال بالقواعد الفطرية التي فطرهما الله عليها.
- إن زج النساء في مهام الرجال ليس رفعت لهن ، وإنما هو انتقاص من حقهن  ، وتغيير للفطرة البشرية.
- بناء المجتمع يقوم على الرجل والمرأة ، حسب البنية الجسمية و الدور الذي خلقهما الله من أجله ، وهو ما يحدث التكامل والانسجام في المجتمع .
- لقد خلق الله الدنيا لنا ولم يخلقنا من أجلها ، فعلينا تسخيرها فيما ينفعنا في العاجل والآجل.
- على الرجل أن يحافظ على رجولته ، وعلى المرأة أن تحافظ على أنوثتها ، بذلك يستقيم المجتمع.
- أن الحرية مقيدة بضوابط فطرية ، للرجل ضوابطه وللمرأة ضوابطها ، إذا اختلت يفقد المجتمع توازنه.
الواجب الاجتماعي يحتم على الرجل حماية حق المرأة .
- على المرأة المحافظة على مكانتها الاجتماعية ، بالقيام بدورها التربوي في الأسرة ، وعدم الجري وراء ما ينشره الغرب من تافهات تحت العديد من المسميات ، ليبعدها عن دورها الحقيقي في الحياة.
- لن نستطيع بناء مجتمع سليما ومزدهرا إلا بالثقة بين الرجل والمرأة.
-لا قيام للمجتمع إلا بالتعاون بين الرجل والمرأة.
- إن أي إصلاح يرجوه الفرد يجب أن ينطلق فيه من نفسه ثم أقرب المقربين منه.
لا ثقافة ولا تاريخ حقيقي ما لم يتجرد الجميع من الخلفيات والذهنيات التي لا صلة لها بالثقافة والتاريخ ، وحتى يكون الإنصاف وتكون الأمانة قد تم تأديتها في كل شيء على كل واحد أن ينطلق في دراسته وتحليله ، من منطلق إظهار الحق والحقيقة لا غير.
 بداخلي لا يمكنني تصور عالم تسوده العدالة الاجتماعية ، إذا لم تكن شريعته إسلامية ولغته العربية ، لأن الإسلام دين الأنبياء جميعا ، و لأن اللغة العربية ، هي اللغة الخالدة لأنها لغة أهل الجنة في الدار الباقية.
من عناصر الخبر الإثارة ، علينا كإعلامين ، أن نستعمل هذه الإثارة ، فيما يبني ولايهدم ، وفيما ينفع ولا يضر ، وخاصة إذا تعلق الخبر بقضية مجتمع. هذه مبادئ فليقبلها من أراد وليرفضها من لا يريدها ، توقيع الإعلامي بلوافي عبدالرحمن بن هيبة.
- من أراد أن يصل إلى الله سالماً فليترك عنه عيوب الناس ، وليس هناك إنساناً في هذا العالم خال من العيوب ، وهناك حقيقة لا يعلمها كثيرون ولاتعبر عن المظهر الذي قد نرى به الأشخاص ، وعلى كل عاقل أن لا يوزع الإتهامات على الاشخاص ، وإنما المطلوب ستر العيوب ، والدعاء بالهداية لإصحابها.
- علينا أن نتعامل بالحكمة ، وبالتي هي أحسن ، وأن يكون نقدنا بنية تقديم الأفضل وليس بنية الهدم ، و لا ننهي عن خلق وناتي بمثله.
في بعض الحالات منا من يريد أن نصلح فيقع في نفس الخطأ.
- يجب علينا أداء مهامنا على أحسن وجه قبل المطالبة بحقوقنا.
- أرى أن عدم تحقيق العمال لمطالبهم ، مهما كانت رتبة عملهم ، سببه عدم القيام الكثير منهم بوجباتهم.
- صلاح الدولة الذي نرجوه جميعا، ينطلق من صلاح المجتمع، وصلاح المجتمع من صلاح الأسرة، وصلاح الأسرة يبنى من صلاح الفرد، فإذا كان الخلل في أي منهما لايمكن لنا بناء دولة العدل والحق والقانون، التي تكفل للجميع المساواة في الحقوق.
- لا تحرر لأي شخص، إذا لم يتحرر فكره من التبعية.
من لا يستطيع أن يحقق آماله دون هدم آمال غيره، إنسان ضعيف الشخصية.
- ما أحوجنا في العصر الراهن الذي كثر فيه المتفيهقون والثرثارون والمتنطعون والمتقولون بغير علم، والمقدمين للأدلة الكثيرة التي لا يعيها الكثيرون، إلى ناصحون ومجهون ومرشدون وخطباء يقدمون مادتهم بطريقة يفهمها حتى العامة من الناس، ورد في الأثر حدثو الناس بما يعرفون أتحبون أن يكذب الله ورسوله.
- بلادي إن لم أقدم لها خيرا، لن أكون معينا فيها على الشر، أو أداة له.
علينا أن نعارض بصدق، ونعمل بإخلاص حتى مع من نعارضه، فيما فيه مصلحة للوطن والمواطن، هكذا يجب أن تكون مبادئ المخلصين للوطن.
- لنجعل أمامنا المصلحة العامة فيمانريد القيام به من شيئ، سنظفر بالأثنان وننال رضى الله.
- الجزائر تجمعنا فلنعمل من أجل تقدمها ورقيها بإصلاح أنفسنا، وإحترام بعضنا البعض عندما نختلف.
- المعارضة الحقيقة في نظري أن نعارض فيما ليس فيه مصلحة للوطن والمواطن، وأن لا نكون حجر عثر فيما فيه مصلحة العامة.
- إذا لم تنصف في الحكم عدالة الأرض، سيكون الإنصاف من عدالة السماء.
- نأخذ العبرة من الماضي لنقيم الحاضر ونعمل للمستقبل.
- علينا مراجعة تصرفاتنا لتقديم الأفضل.
من مميزات الخبر الإثارة، نرى أنه علينا كإعلاميين تجنبها، إذا لم تكن فيها فائدة للمواطنين والوطن،وفيه ضرر على الأخ.
- يمكن القضاء على الآفات التي تضرب المتجمعات في جذورها متسببة في العديد من المشاكل، إلا بالتربية السليمة المستمدة من نهج النبوة.
أعلم أيها المقبل على أي عمل تريد من خلاله الإساءة لغيرك، كما تدين تدان، والله يمهل ولايهمل.
لادي إن أ     قدم

                                                                           

لا تح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق