الأربعاء، 13 مايو 2020

94 جنحة مرورية في حصيلة المصلحة الولائية للأمن العمومي خلال شهر أفريل بأدرار مع 653 مكالمة بغرفة العمليات

سجلت المصلحة الولائية للأمن العمومي بأمن ولاية أدرار خلال شهر أفريل من السنة الجارية 2020،  08حوادث مرور جسمانية، أسفرت عن تسجيل 08 إصابات متفاوتة الخطورة لأسباب تعود في الغالب إلى العنصر البشري، و تمكنت ذات المصلحة من خلال حواجز المراقبة المرورية المنتشرة عبر مداخل و مخارج مدينة أدرار بما في ذلك الدوريات الراكبة والراجلة على مستوى إقليم الاختصاص من تسجيل94 جنحة مرورية تعلقت في مجملها بقيادة الدارجات النارية دون الحيازة على رخصة السياقة مع انعدام شهادة التأمين وعدم سريان محاضر المراقبة التقنية للمركبات و الاستمرار في قيادتها رغم التبليغ بسحب رخصة السياقة، بالإضافة إلى 18 جنحة تنسيقية، و نفس الإحصائيات سمحت بتسجيل 251 مخالفة متنوعة، مع إحصاء 211 حالة توقيف للمركبات والدراجات النارية استوجبت وضع 70 حالة في الحظيرة، و تسجيل 33 حالة سحب لرخص السياقة لغرض التعليق، علاوة على ذلك فقد سجلت فرقة شرطة العمران وحماية البيئة عددا من المخالفات وذلك في ظل المجهودات الميدانية المبذولة لمحاربة مختلف المخالفات الماسة بالبيئة والعمران تمثلت في تسجيل 05 مخالفات متعلقة بالعمران، هذا و يسعى أمن ولاية أدرار ممثلا في المصلحة الولائية للأمن العمومي إلى تكثيف المجهودات لتقليل من حوادث المرور بالسهر على تنظيم حركة المرور و تحسيس المواطنين عبر تنظيم حملات توعية لمستعملي الطريق من سواق و راجلين، واستقبلت قاعة العمليات لأمن الولاية خلال شهر أفريل من السنة الجارية 653 مكالمة هاتفية واردة من قبل المواطنين موزعة على الأرقام الخضراء15/48و 104وخط شرطة النجدة17، حيث سمحت مختلف المكالمات الواردة من معالجة عديد القضايا وشملت هذه النداءات، 74 مكالمة خاصة بتقديم المساعدة والإغاثة،137 مكالمة متعلقة بطلب الاستعلام والتوجيه،80 مكالمة خاصة بالتبليغ عن ( حوادث المرورالسرقةالحرائقحالات الاختفاء  )، كما سجلت ذات المصالح 313 مكالمة هاتفية ذات الصلة بطلب مختلف التدخلات إلى جانب ورود 49 مكالمة أخرى.   

المصدر جريدة التحرير الجزائرية ليوم 14 ماي 2020 العدد 1999 الصفحة06

العمومي لأفريل بأدرار المصدر جريدة السلام اليوم ليوم 16ماي 2020، العدد 2745، الصفحة 08، رابط التنزيل : http://essalamonline.com/wp-content/uploads/2020/05/pdf-16-05-2020.pdf


                                      

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق