في خطوة هامة نحو تعزيز المنظومة التعليمية في ولاية أدرار، استقبلت جامعة أدرار خلال هذه الأيام وفدا وزاريا مكلفا بمتابعة الترتيبات الخاصة بفتح المدرسة العليا للأساتذة، وكان في استقبال الوفد، الذي وصل إلى مطار الشيخ سيدي محمد بالكبير، السيد باسة عبد النبي، الأمين العام لجامعة أدرار، ممثلاً عن السيد مدير الجامعة، إلى جانب الأستاذ بن عمار أحمد، المكلف بملحقة المدرسة العليا للأساتذة، وتهدف الزيارة التي تمت يوم السبت، الموافق 16 أوت 2025، إلى الوقوف على جاهزية المدرسة لاستقبال أول دفعة من الطلبة خلال الموسم الجامعي 2025/2026، ويُنتظر أن تساهم هذه المدرسة الجديدة في تكوين أساتذة أكفاء لقطاع التعليم، مما سيُعزز من جودة التعليم في المنطقة ويفتح آفاقا جديدة أمام الشباب الطموح في ولاية أدرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق